7 أضرار لكثرة الاستحمام في الصيف.. وإليك نصائح مهمة لـ"دوش صحي"

كتبت- شيماء مرسي

كثيرون يفضلون الاستحمام لأكثر من مرة خلال اليوم، خصوصا في فصل الصيف وزيادة التعرق وارتفاع درجة حرارة الطقس.

لكن أورد موقع "lifehack"، مجموعة من الأضرار التي قد تعود على الشخص الذي يفرط في الاستحمام وهي:

- منتجات التنظيف الكيميائية تضر الجلد، نظرا لأن جميعها مصنوعة من مواد كيميائية، حيث إن الصابون يزيل الزيوت من الجلد، ما يؤدي إلى جعل الجلد جافا وملمسه خشن، بالإضافة إلى أن هذه المنتجات تؤدي إلى إجهاد البشرة.

- تتكون الطبقة العليا من بشرتك من خلايا الجلد الميتة التي تحمي طبقات الجلد الكامنة، ويتم تثبيت الطبقة العليا معا بواسطة الدهون أو الدهون المسؤولة عن الرطوبة، لذا عند كثرة الاستحمام والفرك، يؤدي إلى تكسير هذه الطبقة.

- يحتاج الشعر إلى غسله كلما تراكمت عليه الدهون الطبيعية، لكن كثرة الاستحمام، تساعد على فقدان الشعر فوائد تلك الدهون، ما يؤدي إلى تلفه وجفافه.

- يمنع البكتيريا الجيدة من النمو على جلدك، وتعتبر هذه البكتيريا مفيدة لحماية بشرتك وجسمك من الالتهابات.

- تساهم في ارتفاع نسبة الإصابة بأمراض الحساسية والربو وأمراض المناعة الذاتية.

- تشمل أضرار كثرة الاستحمام، لبعد الخروج من تحت الدش، فتجفيف الجسم بالمنشفة يساعد على امتصاص الرطوبة المتبقية على سطح البشرة.

- تكرار الاستحمام بالماء الساخن، يسبب الإصابة بالحساسية الجلدية، بالإضافة إلى الجفاف.

وهناك مجموعة من النصائح للاستحمام الصحي:

-استخدم الماء الدافئ، لأنه يمكن للماء الساخن أن يزيل الزيوت الواقية من الجلد.

- يفضل أن تتراوح مدة الاستحمام من خمس إلى 10 دقائق على الأقل.

- يجب الابتعاد عن استخدام الصابون الجاف، واستخدام سائل استحمام مرطب خاص بالجسم.

- تجنب استخدام اللوف بشدة أثناء الاستحمام.

- الحرص على تجفيف الجسم بعد الاستحمام باللين والرفق.

- حافظ على نظافة اللوف والاسفنجة من خلال تجفيفها في الهواء خارج الحمام، واستبدالها كل شهرين على الأقل، نظرا لأن تعتبر الإسفنج واللوف الرطب، أماكن خصبة لنمو وانتشار البكتيريا والعفن.