إعلان

السوشيال نفاق وهذا الفارق بيني وبين دنيا وحسن الرداد..تصريحات إيمي سمير غانم

03:48 م الخميس 15 أغسطس 2019

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- مصراوي:

تعيش حاليا الفنانة إيمي سمير غانم فترة من الراحة بعد مسلسلها سوبر ميرو، وبينما أكدت أنها لا تهتم بآراء السوشيال ميديا، فقد أوضحت أن آراء الجمهور في الشارع هي الأصدق.

وتحدثت إيمي عن موقفها من المسرح وعلاقتها الفنية بشقيقتها وزوجها حسن الرداد، في حوار مع إحدى المجلات العربية.

وإليكم أبرز التصريحات التي كشفت عنها..

- أعيش فترة من الراحة، بعد المجهود الذي بذلته في مسلسل سوبر ميرو، ولست مرتبطة حاليًا بأي مشاريع جديدة، خصصت هذا الوقت للعائلة والانسجام.

- بدايتي كانت من المسرح من خلال عرض "ولاد اللذينة" مع الفنانين محمود الجندي ومحمد متولي في عام 2008، واشتركت بعدها في مسرحية "ترا لم لم" مع والدي.

- فرصة تقديم عرض مسرحي لم تأتِ بعد، وتلقيت بعض العروض لم ترضِ طموحي.

- لم أتعرض للانتقاد بسبب "التوريث" في الفن؛ لأنه بعد فترة البدايات شاركت بدورين جيدين في فيلمي عسل أسود وسمير شهير وبهير، وربما أن موهبتي أكدت أنني أعمل دون واسطة.

- لدي أصدقاء كثيرون أبناء نجوم كلهم يرفضون التمثيل، فليس شرطًا أن يكون ابن الوز عوام.

- إجبار الأبناء على مهنة معينة انتهت، لنفترض أنني رزقت بطفل "دمه تقيل" هل سأفرض على أصحاب الأعمال الفنية جعله نجمًا.

- دخولي الوسط الفني كان مختلفا في حالتي، فقد كنت رافضة في البداية الأمر، ووالداي يدركان تماما ذلك، لكنني عندما شعرت بالرغبة في التجربة، بدأت بعيدة عنهما تماما من خلال المسرح، ووقتها كنت أضع تقويما لأسناني، ما كان يدفعني لعدم قبول فكرة أي عمل درامي أو سينمائي، لكن الدكتور أشرف زكي نصحني بالعمل في المسرح، ومن هنا قررت أن أكسر حاجز الخوف لدي من خلال الوقوف على خشبة المسرح، واعتبرتها فترة تدريب وبعد ذلك عُرضت علي المشاركة في مسلسل خاص جدًا مع النجمة يسرا، ونجاحي في المسلسل رشحني للوقوف أمام النجم أحمد حلمي في فيلم عسل أسود.

- تعلمت من والدي سمير غانم الطبيعية والتلقائية، واستفدت من والدتي دلال عبدالعزيز الالتزام بمواعيد العمل وعدم التحدث عن عمل غيري، والابتعاد عن المناوشات.

- حاليا رأي دنيا شقيقتي وزوجي حسن الرداد أهم بالنسبة لي؛ لأنهما من جيلي، وتفكيرهما مختلف عن والدي ووالدتي، لكنني أستشيرهما أيضا في الأعمال، ونصائحهما تكون صوابا.

- حسن الرداد يختلف عني، في البداية يأخذ رأي والدته وشقيقته، ثم رأيي ثم رأي أبناء شقيقته وابن عمته وابن خالته، ليكون وجهة نظر في النهاية.

- لا يوجد شرط لكي نعمل أنا وحسن معا طول مشوارنا الفني، ومن الممكن جدا أن نعود للتعاون لو وجدنا عملا يناسب أفكارنا، الفكرة في النهاية تعود للمطروح علينا.

- أنا غير مقتنعة بردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي، أنا أمشي في الشارع وأطلع على آراء الناس، جمهور الشارع هو الأصدق، بعيدا عن نفاق السوشيال ميديا.

- أؤيد فكرة استثمار نجاح الشخصية، طالما أن الجمهور ما زال يشعر بالرغبة في رؤية المزيد والجديد منها، لكن على الفنان التغيير فورًا، لو وجد أن الجمهور بدأ يشعر بالملل مما يقدمه.

- أنا ودنيا في كواليس أعمالنا المشتركة اخوات جدا، وشخصيتانا الحقيقيتان تظهران في الكواليس، فأنا دائما ما أصاب بالملل، وهي سعيدة بالتصوير، وهو الأمر نفسه مع حسن، إذ أنه يكون مستمتعا بالتمثيل، بينما أنا أود العودة للمنزل.

- الزوجة 18 كان مختلفا، وحسن قدم أعمالا جادة مثل "احكي يا شهر زاد"، وأعتقد أنه في الزوجة 18 قدم جانبا مهما، فهو مسلسل اجتماعي خفيف.

- شائعات حملي لم تعد تصيبني بالتوتر، حاليا "أطنش"، وعندما يصبح الأمر حقيقيا سأعلن ذلك.

- أتمنى أن يجمعني بدنيا عمل استعراضي

فيديو قد يعجبك: