إعلان

"جسد القذافي.. وأفضل من آل باتشينو".. أبرز تصريحات محيي إسماعيل

08:47 م الخميس 08 نوفمبر 2018

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - بهاء حجازي:

يحتفل الفنان محيي إسماعيل، اليوم 8 نوفمبر، بعيد ميلاده الـ 72.

تميز "إسماعيل" بأداء الأدوار المركبة، ورغم قلة أعماله إلا أن نبرة صوته المميزة، جذبت آذان المشاهدين.

تميز في عدة أعمال منها "خلي بالك من زوزو"، وجملته الشهيرة "لو كان سيفي معي ما كنت احتجت للقلم"، فضلاً عن حضوره المميز في فيلم "حد سامع حاجة".

ونرصد لكم في هذا التقرير أبرز تصريحات محيي إسماعيل:

أنا أحسن من آل باتشينو واستحق الأوسكار بدلاً منه. أدواري تركت بصمات، والكثير يقلدوها.

عبر عن غضبه من مقارنته بـ آل باتشينو، حيث تم تكريمه في الولايات المتحدة وأثناء النداء على اسمه، وصفوه بـ "آل باتشينو مصر"، فقال إنه أفضل من آل باتشينو لأنه يعمل في السينما قبله، مشيرًا إلى أنه يستحق الأوسكار عن فيلم الأخوة الأعداء.

كنت أنا وأحمد زكي لنا حلم في التجسيد، تمنى هو أن يُجسد شخصية السادات، وتمنيت تجسيد شخصية القذافي، قابلت القذافي مرتين، وظللت 11 عامًا أقوم بتحضير فيلم عن القذافي، وانتهيت من كتابة سيناريو الفيلم الذي يحمل عنوان "العقيد والثورة".

قابلت القذافي وأنا متنكر في شخصيته، وذهبت لخيمته وقابلته، فرحب بي وأعطاني كُتبه ووثائق ليبيا، ووصفته بالقائد صاحب النظرية غير مسبوقة في التاريخ.

نور الشريف وأحمد زكي وإلهام شاهين كلهم تلاميذي، وكلهم قاموا بأول أفلامهم معي.

صدرت لي رواية (المخبول) التي حققت انتشارًا واسعًا وتم ترجمتها لأكثر من لغة ولاقت اهتمامًا من شخصيات بارزة مثل العالم أحمد زويل الذي أثنى عليها وقال: "إنها رواية تستحق الاهتمام".

قال في أحد حواراته الصحفية، أن محمد رمضان ظاهرة غير مسبوقة، وشارلي شابلن كان شحات وسيد درويش لا يجيد القراءة والكتاب، وكلهم ظواهر ورمضان مثلهم.

قال إن بداية حياته في السينما كانت في فيلم "الدورية" وهو فيلم إيطالي للمخرج روبرتو مونتيرو، وقدم فيه دور ضابط انتحاري، مقابل أجر قدره 40 جنيها، وعن ذلك الدور قال إسماعيل في حواره مع إسعاد يونس: "أنا كنت وقتها كومبارس مليش لازمة لكن اختاروني أعمل الدور، وكنت بعامل المخرج بكل تناكة على أساس إني بطل"، وتابع معللاً سبب حصوله على نصف الأجر فقط: "روحت في يوم حالق شعري تمامًا فالمخرج خصم باقي الأجر، وقال لي ده راكور، ومكنتش عارف يعني ايه راكور وقتها".

قال خلال حواره مع صاحبة السعادة إنه قام بدور "عساف ياجوري" في فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي" وأثناء العرض الخاص للفيلم، طلب منه المنتج أن يخرج من باب جانبي خوفًا من أن تضربه الجماهير.

فيديو قد يعجبك: