إعلان

بعد فوزه في القضية.. ما أسباب تعاطف العالم مع جوني ديب؟

كتبت- أسماء مرسي

11:39 م 01/06/2022 تعديل في 02/06/2022

تابعنا على

توصلت هيئة المحلفين إلى حكم نهائي في قضية التشهير بين الزوجين السابقين جوني ديب وآمبر هيرد

جوني ديب يربح قضية التشهير ضد آمبر هيرد حيث وجدت هيئة المحلفين أن جميع عناصر التشهير موجودة على يد آمبر هيرد وأنها تصرفت بخبث حقيقي.

وكان قد رفع "ديب" منذ 6 أسابيع دعوى قضائية مقابل 50 مليون دولار ضد زوجته السابقة بتهمة التشهير بسبب مقال رأي كتبته لصحيفة "واشنطن بوست" زعمت فيه أنها كانت ضحية للعنف الأسري، رغم أنها لم تذكر ديب بالاسم، وبعد ذلك رفعت هيرد دعوى مضادة.

وعارضت آمبر هيرد، بدعوى مضادة بمبلغ 100 مليون دولار، قائلةً إن "ديب" لطخ سمعتها عندما وصفها محاميه بأنها "مخادعة".

وبهذا تُسدل الستار في قضية الممثل جوني ديب وطليقته آمبر هيرد، والتي تعد الأكثر متابعة على مستوى العالم، ووسط حالة من تعاطف الجمهور الذي غيّر رأيه وبدأ بمناصرته.

لذا في التقرير نستعرض أسباب تعاطف العالم مع جوني ديب وفقاً لما أوضحه الدكتور جمال فيروز استشاري الطب النفسي بالأكاديمية الطبية، في تصريحه لـ "مصراوي":

- أثارت تصرفات الممثلة آمبر هيرد انزعاج وضيق كثير من الأشخاص منها، وبالتالي عدم التعاطف معها.

- ظهر "ديب" داخل المحكمة واثقا من نفسه ومتزنا إلى زيادة ثقة الآخرين به وببراءته.

- استطاع أيضًا أن يثبت كذب زوجته السابقة بردوده الأكثر اتزانًا.

- ردود أفعال "آمبر" الخاطئة داخل المحكمة، وحديثها عن علاقاتها الجنسية الشاذة أدى إلى عدم تعاطف الآخرين معها.

- على مدار القضية، استطاع الجمهور أن يقوم بمقارنة بين "جوني وآمبر"، وبالفعل الإنسان يميل إلى الشخص الذي يتسم بالهدوء.

- انفعال "آمبر" دائمًا أدى إلى أن وصفها الجمهور بأنها امرأة تثير المشاكل، وبالتالي عدم التعاطف معها.

- بالإضافة إلى ذلك، كشف التقرير الطبي إدانة "آمبر" بأنها تتسم بسلوكيات خاطئة وتميل إلى العنف.

أقرأ ايضاً......

لمتابعه كل ما يخص علاقات الرجل والمرأة والمنوعات.. اضغط هنا

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

إعلان

إعلان