في الحلقة الثانية عشر من "بـ100وش" نيللي كريم تثير غيرة خطيبها السابق و"حمادة" يبكي ‎

كتب-مصطفى حمزة:

في اتجاه عاطفي مختلف عن الحلقات السباقة، دارت أغلب أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "بـ100 وش"، الذي تقوم ببطولته نيللي كريم وأسر ياسين، ويعرض على قنوات الحياة ودبي.

وتصطحب "سكر- نيللي كريم" والدتها وشقيقتها "نادية"، للإقامة في أحد الفنادق الكبرى، وتتفق مع شقيقتها على حضور زميلها الذي يريد خطبتها لمقابلتهم في الفندق.

وتحاول والدة "عمر-آسر ياسين" معرفة مصدر الأموال التي ينفقها ببذخ، ويخبرها بأنه كسبها عن طريق بعض الأعمال التجارية التي دخلها عبر الإنترنت، وخلال خروجهم من النادي، تحدثه عن فكرة الزواج، ليكشف لها في غضب أنه لن يكرر ما فعله والده الذي هرب منها بعد ما أصبح أبا.

وبينما نشاهد "نجلاء الممرضة- دنيا ماهر" تذهب إلى المطعم للسؤال عن "حمادة- إسلام إبراهيم"، وتتوسل لمديره أن يمنحها ما تأكله لآنها لا تملك أموالا، يرفض ويقوم بطردها.

ويظهر "حمادة-إسلام إبراهيم" في شقته الجديدة، يمارس حيله عبر الإنترنت، ثم يذهب إلى لقاء "سكر" في الفندق، ويحدثها عن رغبته في خطوبة شقيقتها، وبعد فترة صمت تخبره بأن "نادية"، كانت قد حدثتها بالفعل عن رغبة زميل لها بالجامعة في خطبتها، وأنها تجمعه بها قصة حب.

ويبكي "حمادة" متوسلا مساعدة "سكر" في إقناع شقيقتها، ثم يسألها والدموع تتساقط منه، عن رأيها الشخصي فيه.

وتذهب "سكر" مع والدتها وشقيقتها، إلى صالون التجميل في الفندق، لتجد خطيبها السابق، يقوم بالعمل فيه، وتسأله عن الثرية العجوز التي كانت السبب في فسخ ارتباطهما، ويخبرها عن فشل زواجه من العجوز، وأن كان قد تزوج وأنجب، وعندما يسألها عن حالها، تجيبه أنه تم خطبتها لرجل ثري يقيم في حي الزمالك.

على الجانب الأخر يذهب "عمر-أسر ياسين" إلى زيارة "ماجي _علا رشدي" بعد عودتها من الخارج، وخلال تواجده معها، يتلقى اتصالا من صديق له يدعوه لحضور احتفاله بعيد زواجه، ويشعر "عمر" بالتوتر عندما يعرف أن حبيبته السابقة، قد تكون بهذا الحفل.