إعلان

"قدمت نفسي فداءً لمصر".. رسائل السيسي للمصريين

05:40 م الأربعاء 16 سبتمبر 2020

الرئيس عبدالفتاح السيسي

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- محمد عبدالناصر:

وجَّه الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، العديد من الرسائل المهمة خلال افتتاح الجامعة (المصرية–اليابانية) للعلوم والتكنولوجيا بمدينة برج العرب في محافظة الإسكندرية.

ويشارك الرئيس السيسي في افتتاح عدد من الجامعات الأخرى الأهلية ومشروعات تعليمية جديدة، لوزارتَي التعليم العالي والتربية والتعليم.

وينشر "مصراوي" رسائل الرئيس، والتي جاءت على النحو التالي:

- جامعات مصر ظلت سنوات طويلة خارج التصنيف العالمي للجامعات، وحاليًا أصبحنا داخل التصنيف بفضل جدية القرارات.

- ساعة ما بدأنا تطوير التعليم يا ترى كان مقبولًا من الناس ولا كان في قلق.. أنا بقول كان فيه قلق.

- دائمًا يوجد تشكيك في كل حاجة بتعملها الحكومة، وافتكروا لما عملنا قناة السويس، قالوا المشروع مش هينجح، ولما قدرنا وعملنا المشروع محدش اتكلم.

- الإساءة والتشكيك اللذان تستخدمهما قوى الشر ضد مصر الهدف منهما إسقاط الدولة.

- سنجد دومًا المتشككين في كل إجراء تقوم به الدولة، وهذا اتجاه سيعيش معنا وسيظل إلى أن نعبر.

- كل إجراء تقوم به الدولة لتحقيق مصلحة الدولة المصرية وشعبها وليس الضغط على الناس أو تعذيبهم.

- هل الهدف من التشكيك مصلحة الوطن؟ لا والله والعظيم هو إسقاط الوطن، أنا أحلف بالله.

- اسمعوا تراكمات السنين اللي فاتت، ما جاش لها توصيف حقيقي، وعشان التوصيف خطأ فالعلاج كان خطأ.

- حجم الجامعات اللي تم في 6 سنين أضعاف اللي اتعمل في 30 سنة.

- التوصيف الخاطئ لمشكلات الدولة يؤدي إلى علاج خاطئ.

- عدد السكان في مصر سيصل لنحو 193 مليونا خلال 30 عامًا.

- معدلات العمل الجارية متوافقة مع المطلوب إنجازه لمواجهة التحديات المستقبلية.

- والله العظيم اللي بيتعمل ده، والله ما يتعمل.

- عاشت مصر على مدى آلاف السنين على الشريط الأخضر لنهر النيل؛ المساحة دي كان عايش عليها 3 ملايين مصري.

- كنا عايشين على ضفاف النيل، وكل إنسان كان له فدان عايش عليه، ودلوقتي بقينا 100 مليون عايش على الفدان الواحد منهم 10 أفراد.

- زدنا من 4 ملايين إلى 100 مليون في 100 سنة.

- معدلات العمل اللي بعملها متسارعة مع المسار المتسارع؛ لو عدد السكان ثابت كان الموضوع اتحل.

- بقول كلام أتحاسب عليه قُدام ربنا، وأرقى الجامعات والبحوث في الدولة المصرية، من منظور علمي يمس الناس، أنا بتكلم في مستقبل 30 سنة.

- كل كلمة بقولها من منظور علمي لمستقبل 30 سنة.

- الدولة تقاعست في عدم شرح القضية لشعبها، لكن في نفس الوقت ماكنتش تقدر تعمل أكثر من اللي اتعمل.

- كورونا ما خلصتش، وبالنسبة للحضور في العام الدراسي المقبل، الرسالة بوضوح: تجدوا نظامًا مختلفًا؛ 4 أيام حضور أو 3 أيام، ويومين في بعض المدارس.

- عمليات التشكيك كانت كثيرة، وممكن تكون موجود في المرحلة الجاية، ولازم المواطنين يشاركوا عشان ما يبقاش إيد واحدة تصفق.

- ممكن نعمل حاجة للمرأة العاملة، وممكن نعمل تقليل لعدد العمالة بالنسبة للسيدة زي ما عملنا وقت كورونا.

- جهد كبير بذلته الدولة في بناء مناهج جديدة للتعليم المصري، التي تعتبر من أفضل المناهج في العالم.

- حلم أن يكون لدينا منهج جديد.. ويحصل على تقدير خبراء التعليم في العالم.

- علينا الانتباه إلى التشكيك في إجراءات تطوير التعليم.. الدولة بذلت جهدًا كبيرًا في تطوير المنظومة التعليمية.

- أتمنى يكون موجود أنشطة رياضية ممكن للولد والبنت يشغلوها على الكمبيوتر، وتكون فيه حاجة تشجع والأسر كمان تستفيد؛ فالأمر في منتهى الأهمية.

- المعلم والطبيب يقومان بأقدس مهمة تجاه الإنسان؛ المعلم يهتم بتعليم ووعي الإنسان، والطبيب بصحة الإنسان.

- الإعفاء الضريبي هيكون 60% للمعلم، وهيتحقق الكادر وهيزيد 12%.. هل ده كفاية؟ ادرسوا الموضوع ده لتحسين أوضاع المعلمين لاتخاذ إجراء.

- هناك فرز لاختيار الشباب وتدريبهم للالتحاق بسوق العمل سواء المحلي أو الدولي وتأهيلهم جيدًا.

- لو في مصر 20 ألف شاب من النوع ده وده مش موجود، وبقالنا 3 سنين بنعمل فرز علشان نختار الشباب الجاهزين لدخول المجال، "لو جبتولي 100 ألف شاب من اللي عاوز 100 ألف جنيه هنعلمهم، ومش على حساب المواطن على حساب الدولة.

- ماكنتش قادر أوفر للشاب فرصة عمل داخل مصر نجهزهم يشتغلوا سواء داخل مصر أو خارجها.

- الدولة المصرية "صاحية جدًّا ومنتبهة لكل شيء"، وذلك لدعم الشباب ولتخريج كل الكوادر الشبابية.

- الدولة مستعدة لتوفير أماكن لإقامة الملتحقين بمبادرة "بناة مصر الرقمية" لتقليل فترة الدراسة.

- الهدف من مبادرة "بناة مصر الرقمية" خروج الشباب متسلحًا بعلوم تقنية وخبرات مهنية وقيادية.

- حكومة الدكتور مصطفى مدبولي، تتعرض للحرق، عشان مصر متتحرقش.

- اللي ضمائرهم ضاعت وبيدوروا على تشكيك الناس البسطاء، هتروحوا من ربنا فين لما تضيعوا 100 مليون.

- دلوقتي لما الظروف اتغيرت بدل ما يمدوا إيديهم للتعاون بيهدوا في مصر.

- عايزين تهدوا الدول ليه؟ إحنا متشكرين ليكم، ابعدوا عننا بشركم، عايزين 100 مليون يتقاتلوا، إحنا بنصلح حاجات بقالها سنين.

- من فضلكم كفوا ألسنة الكذب وخلوا أموالكم للإصلاح لكم.

- دعوات البعض هدفها المعلن التغيير، لكنها وجهها الخفي هو التدمير.

- فيه أشقاء وقفوا جنبنا لما كانت ظروفنا صعبة، أما الآخرون: من فضلكم كفوا ألسنة الكذب.

أنا ضيعتكم؟! قدّمت نفسي فداء مصر.. كان عندكم مشاكل في الطاقة والوقود، خصلت، ولا الكهرباء لسه بتتقطع؟

فيديو قد يعجبك: