إعلان

جامعة حلوان تعلن عن توصيات ويبينار "تداعيات كورونا على السياحة والاقتصاد"

01:34 م الإثنين 20 يوليو 2020

جامعة حلوان

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- داليا شبل:

أعلن مجمع الإبداع والبحث العلمي بجامعة، حلوان توصيات الويبينار العلمي الدولي الرقمي "تداعيات جائحة كورونا على السياحة والاقتصاد"، الذي جاء ذلك استكمالا لسلسلة الويبينارات العلمية التي يقيمها المجمع لمناقشة تحديات جائحة كورونا على كافة المجالات كجزء من دوره كمركز للأفكار البحثية والإبداعية اللازمة لوضع سياسات البحث العلمي.

وحسب بيان جامعة حلوان، اليوم الاثنين، ناقش السيمنار الدولي الرقمي بحثيا وتطبيقيا آثار جائحة فيروس كورونا المستجد على قطاعي السياحة والاقتصاد وجمع هذا الحدث الأكاديميين والباحثين والمتخصصين وذوي الخبرة والجهات المعنية من ألمانيا وإنجلترا واليونان ومصر.

وأوضحت الجامعة، ألقى الويبينار الضوء على ما يعاني منه قطاعي الاقتصاد والسياحة نتيجة الجائحة ويفتح آفاق جديدة لمجابهة الوضع الحالي.

وانتهى الويبينار بتوصيات يمكن الاستفادة منها للمجتمع البحثي، وكذلك تمهيدا للتعاون التطبيقي مع المنظمات الدولية والوزارات المتخصصة وذات الصلة وجاءت التوصيات كالتالي:

1. تقديم الخدمات في الوقت السليم وبشكل فوري يحدث ثورة حقيقية في صناعة السياحة والضيافة على مستوى العالم.

2. تقديم الخدمة بشكل فوري بدون تأخير يساعد على تحقيق المشاركة الديناميكية مع العملاء.

3. تيسير التكامل بين دراسة سلوك وتفكير المستهلك بشكل سريع، والاستخدام الديناميكي للبيانات الضخمة، مع استخدام الذكاء الاصطناعي، من الممكن أن يحدث تغييرا في عملية تقديم الخدمات من خلال الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة في النظام البيئي.

4. دعم استفادة العلامات التجارية من التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي والاتصال المستمر لتعزيز تفاعل المستهلك وتفاعله المستمر مما يؤدي إلى خدمة العميل بشكل يتسم بالخصوصية التي تناسب كل مستهلك.

5. ستصبح السياحة الجماعية أكثر تكلفة وقد تصبح مقيدة مؤسسياً لذلك

6. يتعين على مقدمي الخدمات السياحية إعادة هيكلة نماذج إدارة الإيرادات الخاصة بهم لتحقيق عوائد أعلى مع عدد أقل من العملاء.

7 -احتياج القطاعات المرتبطة بالسياحة، مثل البناء والتأمين على السفر، إلى تكييف نماذج أعمالها بعناية.

8. الخوف والحماية قد يؤثران على انتعاش قطاع السياحة بصورة سلبية، وإذا قام صناع السياسات بتوحيد جهودهم على الصعيد العالمي، فقد يظهر التعافي عاجلاً.

9. تنظيم العلاقة المتبادلة بين عودة تدفق السياحة والإجراءات الاحترازية اللازمة مثل التباعد الاجتماعي وغير ذلك من التدابير الوقائية اللازمة للتخفيف من آثار هذه الكارثة.

10 -ضرورة اتباع نهج تدريجي عند إعادة فتح السياحة مع التركيز بشكل خاص على السياحة الداخلية كخطوة استعداد قبل استقبال السياحة الدولية عند عودة الحركة الجوية المتوقعة في أغسطس.

11-الحرص على دعم الترتيبات الصحية والتدابير الوقائية التي تفرضها وزارت الصحة والسياحة والآثار، ليس فقط باتخاذ طابع «السفر الآمن» بل أيضاً بتعزيز خدمة الجودة والسلامة لتلبية متطلبات منظمة الصحة العالمية.

12. الحرص على مراجعة الضرائب والرسوم واللوائح التي تؤثر على النقل والسياحة.

13. تعزيز سبل ضمان حماية المستهلك وثقته.

14. تعزيز تنمية المهارات، وخاصة المهارات الرقمية.

15. إدراج السياحة في خطط الطوارئ الاقتصادية الوطنية والإقليمية والعالمية.

16. إنشاء وتطوير آليات واستراتيجيات لإدارة الأزمات.

17. توفير الحوافز المالية للاستثمار في صناعة السياحة وكافة العمليات الخاصة بها.

18-تعميم السياحة في برامج التعافي الوطنية والإقليمية والدولية وفي المساعدة الإنمائية.

19. تنويع الأسواق والمنتجات والخدمات السياحية.

20-دعم الاستثمار في أنظمة المعلومات السوقية والتحول الرقمي.

21. التركيز على القيادة عالية الجودة يؤدي إلى حجوزات كاملة.

22. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى عملاء جدد.

23. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة لتعزيز سمعة الفندق.

24. تقليل الاعتماد على شركات السياحة الالكترونية لحجز أماكن الإقامة.

25. زيادة الحجوزات المباشرة عبر موقع الفندق الإلكتروني.

فيديو قد يعجبك: