إعلان

وباءٌ في القَاهرة.. كيف غير كورونا وجه العاصمة؟ (ملف مصور)

02:40 م الأربعاء 21 أكتوبر 2020

كيف غير كورونا وجه العاصمة؟

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتابة وتصوير- عبدالله عويس:

لفترةٍ طويلة كانت القاهرةُ غير التي يعرفها الناس. الإغلاقُ صار سمةً لكل مكان. شلَّ «كورونا» العاصمة، حتى صارت مسخًا، وبات ليلها ثقيلاً طويلاً بلا بهجة، بعدما اتَّخذت الدولةُ حيال الفيروس إجراءاتٍ متعددة، وعلى إثرها تتزايد المحظورات، بعدما أطفأ الوباء أنوار القاهرة، التي سجلت كعاصمة 30.3% من إجمالي مرضى «كوفيد-19»، بينما كان نصيبها كإقليم نحو 50% من الإصابات، و60% من الوفيات الإجمالية في مصر.

في هذا الملف نرصد كيف غيَّر «كورونا» وجه القاهرة، وكيف أثَّرت القرارات التي اتَّخذتها الدولة على معيشة أهلها، منذ الإعلان عن أول إصابةٍ بالفيروس على أرضها، منتصف فبراير الماضي، وحتى الوصول إلى أكثر من 105 آلاف إصابة، منتصف أكتوبر الجاري، في فترة باتت أقصى أحلام الناس فيها حياة كالحياة.

لقراءة ومشاهدة ملف «وباءٌ في القَاهرة» عبر تقنية الـ«cross media» اضغط هنا

فيديو قد يعجبك: