إعلان

بالصور - أغرب عادات الجمال حول العالم.. إحداها في مصر

02:44 م الإثنين 02 يناير 2017

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- ميرا ماهر

بالنسبة لمعظمنا فإن عمليات التجميل أو التعديلات الجسدية تعني أحد الأمور التالية: الوشم، أو صنع ثقب في الوجه أو الجسم وغيرها من الأمور البسيطة، لكن هناك بعض البشر تعدّو هذا الحد، وقاموا بتطبيق تعديلات في أجسادهم تصل إلى درجة من الغرابة.

وحسبما ذكر موقع "oddee.com" الذي وضع قائمة لبعض معايير الجمال والتعديلات الجسدية الأكثر تطرفاً وغرابة عبر التاريخ:

- قبائل كثيرة في جميع أنحاء العالم لا تزال تمارس "مط " الأذن للنساء. فقبائل "الماساي" في كينيا الموجودة في منطقة حوض الأمازون تعتبرها أحد الثقافات التي تعبر عن الجمال.

- تعيش قبيلة "Apatani" في وادي زيرو في شمال الهند. واعتبرت نسائها الأجمل بين القبائل. حيث تضع النساء سدادات خشبية كبيرة في أنوفهم، وهو تقليد أصبح لا يتوارثه الفتيات الاصغر سناً في القبيلة.

- تصحيح الشفاه "قبيله مارسي" في اثيوبيا

من أشهر عادات القبيلة تزين النساء بوضع لوح خشب أو فخار في شفاههم السفلية، حيث يتم قطعها عند بلوغ البنت ١٥ عاماً، ويتم وضع قطعة خشبية صغيرة حتى يلتئم الجرح، حيث تقوم الفتاة بإزالة الأسنان الأمامية لتفادي احتكاكها باللوح ثم يتم تركيب قطع أكبر فأكبر على فترات زمنية حتى الوصول إلى حجم كبير. فكلما كبر حجم اللوحة تكون الفتاة أجمل في نظر شباب القبيلة ويكون مهرها أكبر من البقر والقطيع.

- إطالة الجمجمه في مصر القديمة وفي العراق

يتم إطالة الجماجم للأطفال الرضع حيث كان يعتقد أن الشخص ذو الرأس الممطوطة هو الأكثر ذكاء، وأقرب إلى عالم الأرواح. فكانت تلف رؤوس الرضع بالقماش وفي أحيان كثيرة يتم تسطيحها باستخدام الألواح الخشبية.

- ندب الوجه

يتم ندب الوجه في قبائل "سيبيك" في بابوا غينيا الجديدة، حيث يرون أنه معيار من معاييرالجمال للإناث، وعلامات "رجولة" بالنسبة للرجال.

- أما في مينتاواي بأندونيسيا فيتم بري الأسنان كمعيار أساسي للجمال.

- وفي "تايلاند" فتوضع لفات السلك حول رقبة الفتاة في سن الخامسة، لتصل الى 25 لفه

فيديو قد يعجبك: