إعلان

ذكرى ٣٠ يونيو: من هنا سقط مرسي

10:00 ص الأحد 29 يونيو 2014

ذكرى ٣٠ يونيو

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت-أماني بهجت ودعاء الفولي:

لم يكن عهد الرئيس السابق محمد مُرسي طويلًا، عام وعدة أيام، قبل أن تخرج مظاهرات حاشدة ضد حُكمه في الثلاثين من يونيو تُطالب برحيله، سلسلة أفعال ارتكبتها السلطة حال عهد مرسي، بعضها قرارات سياسية، والآخر يرتبط بأمن المواطن وسلامته، وثالث يتعلق بعدم تنفيذ وعود الـ100 يوم التي وضعها الرئيس في برنامجه الانتخابي، منها أزمات معيشية تتعلق بانقطاع الكهرباء ورغيف الخبز والأمن، كل تلك الأشياء شكلت دورًا مباشر وغير مباشر في تأجيج غضب المواطنين.

8 يوليو 2012

إلغاء حكم المحكمة الدستورية بحل البرلمان واعادته للعمل، ولكن في ثانى يوم قامت المحكمة بحله مرة أخرى وتراجع ''مرسى'' عن قرار إعادة البرلمان.

5 أغسطس 2012

''ما وقع اليوم حادث إجرامي بالعدوان على أبناءنا''، كلمات قالها ''مرسي'' بعد مرور شهر و5 أيام من توليه سدة الحكم، حين قامت جماعات إرهابية باستهداف 16 جندي وإصابة 7 أخرين أثناء تناولهم للإفطار وقام ''مرسي'' على إثرها بإقالة وزير الدفاع ''محمد حسين طنطاوي'' والفريق أول ''سامي عنان رئيس'' الأركان.

19 نوفمبر 2012

اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن ومتظاهرين أثناء إعادة إحياء ذكرى محمد محمود، اُصيب على إثرها 150 شخص وقتل اثنين، ارتبطت هذه الاشتباكات بأحداث ''محمد محمود'' الأولى، وزادت من الصدع الموجود بين السلطة والقوى الثورية المتواجدة على الساحة، والتي طالبت وقتها بضرورة تطهير جهاز الشرطة.

17 نوفمبر 2012

اصطدم أتوبيس يتبع أحد المعاهد الأزهرية في محافظة أسيوطـ، بقطار، راح ضحية الحادث ''52'' طفل، واُصيب 17 آخرون، ''منظومة القطارات مُتهالكة'' كذلك جاءت تصريحات لجنة تقصي الحقائق المنوط بها بحث أسباب الحادث، دون تغيير واضح في السكك الحديدية بالصعيد حتى الآن.

21 نوفمبر 2012

أصدر مرسي إعلاناً دستورياً يقضي بتحصين قراراته وعدم الطعن عليها، واستعادة الدور التشريعي والتنفيذي وإقرار الموازنة العامة، وإقالة النائب العام ومنع القضاء من نظر دعاوي قضائية بعينها كحل مجلس الشعب وحل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور.

نوفمبر 2012

انسحاب 31 عضوًا من اللجنة التأسيسية لوضع الدستور؛ اعتراضًا على الطريقة التي يوضع بها المواد وسيطرة القوى الإسلامية والإصرار على إقراره والاستفتاء عليه في شهر ديسمبر.

2 ديسمبر 2012

حوصرت المحكمة الدستورية العليا من قبل مؤيدين لمرسي، من أجل تأييد الإعلان الدستوري المُكمل، بينما صرحت جماعة الإخوان المسلمين أنها لم تُصدر تعليمات لكوادرها بذلك، على إثر ذلك علّقت الدستورية عملها، وحدثت مصادمات بين الجهات القضائية والتنفيذية، وعلّقت بعض المحاكم والنيابات عملها تضامنًا مع المحكمة الدستوريةوما أسموه بـ ''الهجوم الشرس على القضاء المصري''.

6 ديسمبر 2012

أحداث الإتحادية:

تجمع حشود من معارضي ''مرسي'' للتظاهر ضد ''الإعلان الدستوري'' المُكمل وإعلان نيتهم الاعتصام؛ فقام مؤيدو الرئيس السابق بالذهاب إلى محيط قصر الاتحادية لتأييده، واندلعت اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين، بعد أن فض المؤيدون الاعتصام، انتهت الاشتباكات بمقتل 8 أشخاص منهم الصحفي ''الحسيني أبو ضيف''.

15 يناير 2013

لقي 19 شخص مصرعهم إثر تصادم قطار بضائع بآخر يحمل ركاب بمنطقة البدرشين بالجيزة، جدير بالذكر أن قطار الركاب كان يحمل عساكر بالقوات المسلحة والشرطة لنقلهم لأماكن عملهم وتجنيدهم.

26 يناير 2013

أحداث سجن بورسعيد:

قُتل 54 شخص بعد مصادمات أمام سجن بورسعيد بين قوات الأمن وأهالي المحكوم عليهم بالإعدام في قضية ''ستاد بورسعيد''، وذلك بعد قيام بعض الأشخاص بفتح النار على قوات الأمن ومقتل ضابط ومجند، فُرض حظر التجوال على مدينة بورسعيد السويس والإسماعيلية عقب ذلك التاريخ بيومين، وتم استدعاء الجيش لحفظ الأمن في تلك المحافظات.

22 مارس 2013

أحداث مكتب الإرشاد الأولى:

دعت قوى سياسية عدة لمظاهرات أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، على إثرها اندلعت اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي ''مرسي''، وكانت التظاهرة للتنديد بقمع الصحفيين والاعتداءات المتكررة على النشطاء المعارضين لمرسي وجماعة الإخوان المسلمين.

24 مارس 2013

قام أنصار ''حازم صلاح أبو إسماعيل'' المرشح الرئاسي السابق في انتخابات 2012، بمحاصرة مدينة الإنتاج الإعلامي واستديوهات بعض القنوات بعينها لاعتراضهم على المحتوى المقدم من خلالها واتهامهم بأنهم سبب في إفشال مرسي، وتخلل الاعتصام اعتداءات مختلفة على ضيوف وإعلاميين، منهم ''معتز الدمرداش'' والمخرج ''خالد يوسف''.

5 ابريل 2013

أحداث كنيسة الخصوص بالقليوبية:

حدثت اشتباكات بين مسلمين ومسيحيين في مدينة الخصوص بالقليوبية راح ضحيتها 4 قتلى و7 مصابين. اختلفت الروايات حول سبب الأحداث ما بين تحرش لشباب مسلمين بفتيات مسيحيات، وما بين تعامل جاف وسيء من العائلة المسيحية للجيران المسلمين.

7 ابريل 2013

أحداث الكاتدرائية:

أثناء تشييع جثامين ضحايا حادث ''الخصوص'' بالكاتدرائية المرقصية بالعباسية، نشبت مشادات بين المشيعين وقوات الأمن، مما جعل الجثامين تخرج من الباب الخلفي واستمرت الاشتباكات عدة ساعات اشترك فيها بعض المواطنين ضد المشيعين للجنازة، وكانت هذه أول المرة الأولى للاعتداء بقنابل الغاز على الكاتدرائية المرقصية.

16 مايو 2013

تم اختطاف 7 جنود بالقوات المسلحة من سيناء من قبل مجهولين طالبوا بتسليم بعض من ذويهم الموجودين بالسجون مقابل الإفراج عن الجنود، وأصدر ''مرسي'' وقتها تصريحاً أثار غضب الكثيرين مفاده أنه يجب إتمام عملية التحرير بهدوء ''للحفاظ على سلامة الخاطفين والمخطوفين''.

15 يونيو 2013

مؤتمر دعم سوريا باستاد القاهرة والذي تحدث فيه مرسي عن وقوف مصر بجانب سوريا الثورة، وكان معظم الحاضرين من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين والذين رددوا هتافات عدة مؤيدة لمرسي ومؤكدة بقائه في الحكم لسبع سنوات، بالإضافة لحضور العديد من الشيوخ مثل محمد عبدالمقصود ودعائه على المعارضين وعلى كل من يشارك بتظاهرات 30 يونيو.

23 يونيو 2013

مقتل أربعة شيعة والتمثيل بجثثهم منهم القيادي الشيعي ''حسن شحاته''، إثر اقتحام منازلهم من قبل بعض المتعصبين.

 

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

لا توجد نتائج