إعلان

أسماء الوزراء الجدد تتصدر صحف اليوم.. والاعلان الرسمي عن التشكيل غداً

07:54 ص الثلاثاء 15 سبتمبر 2015

منطقة الواحات بالصحراء الغربية

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - أ ش أ:

سيطرت ملامح التشكيل الوزاري الجديد والحادث الذي شهدته منطقة الواحات بالصحراء الغربية، والذي راح ضحيته 12 من السياح المكسيكيين والمصريين المرافقين لهم ، على اهتمامات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، وذلك إلى جانب متابعة عمليات تقدم راغبي الترشح لانتخابات مجلس النواب القادم بأوراق ترشحهم.

ففي صدر صفحتها الأولى، نشرت صحيفة "الأهرام" خبرا بعنوان "إعلان تشكيل الحكومة الجديدة غدا"، ناقلة عن مصادر وصفتها بالـ"مطلعة" القول إنها تتوقع أن ينتهى رئيس الوزراء المكلف شريف إسماعيل من تشكيل الحكومة الجديدة والإعلان عنها غدا، وهي الحكومة التي تأتي خلفا للحكومة المستقيلة برئاسة إبراهيم محلب.

وأضافت الصحيفة أن المصادر ذكرت لها أنه تم تأكيد الإبقاء على وزراء المجموعة الاقتصادية وهم وزراء التموين، والاستثمار، والتعاون الدولي، والتجارة والصناعة، والإسكان، والتخطيط والإصلاح الإداري، لكن موقف وزير المالية لم يحسم بشكل نهائي.

وتضمنت الترشيحات الجديدة، بحسب الصحيفة، الشيخ أسامة الأزهري، مستشار الرئيس للشئون الدينية، لتولى حقيبة الأوقاف، واللواء أسامة الصغير مساعد وزير الداخلية للشئون الاقتصادية، واللواء كمال الدالى مساعد وزير الداخلية للأمن العام، واللواء محسن حفظى مدير أمن الجيزة الأسبق للداخلية، في حالة تغيير وزير الداخلية مجدى عبد الغفار، وترشيح سعد نصار، ومحمد فتحى عثمان، رئيس هيئة الثروة السمكية لحقيبة وزارة الزراعة.

وتابعت الصحيفة القول إن المصادر تشير إلى رحيل وزير الثقافة وترشيح سامح مهران رئيس أكاديمية الفنون والدكتور محمد عفيفى الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للثقافة، ولم تستبعد المصادر ترشيح الدكتورة فينوس فؤاد لتكون أول سيدة تتولى حقيبة الثقافة.

وقالت "الأهرام" إن المؤشرات تؤكد استبعاد خالد نجم وزير الاتصالات، وتغيير وزير الآثار، مع ترشيح محمد حمزة عميد كلية الآثار، ومحمد عبد اللطيف، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بدلا منه، وأيضا طُرح اسم محافظ الشرقية رضا عبد السلام لتولى حقيبة التنمية المحلية.

واختتمت الصحيفة بالقول إن المصادر نوهت إلى احتمال الإبقاء على وزراء الشباب والرياضة خالد عبد العزيز، والسياحة خالد رامي، والعشوائيات والتطوير الحضرى ليلى إسكندر، والسكان هالة يوسف، والتضامن غادة والى.

من ناحية أخرى، تناولت "الأهرام" حادث مقتل السائحين في خبر تحت عنوان "مقتل 12 مكسيكيا ومصريا بالخطأ فى رحلة سفارى .. السياح توجهوا لمنطقة محظورة أمنيا خلال عمليات عسكرية ضد إرهابيين".

وقالت الصحيفة إن منطقة الواحات بالصحراء الغربية شهدت حادثا "أليما" اودى بحياة 12 من السياح المكسيكيين ومصريين مرافقين، واصاب 10 آخرين ، في أثناء رحلة سفاري إلى المنطقة ، حيث تصادف مرور 4 عربات دفع رباعى تقل الفوج السياحى فى منطقة محظورة أمنيا مع عملية مطاردة تقوم بها قوات الجيش والشرطة لعناصر إرهابية تستخدم سيارات دفع رباعى مشابهة لتلك التى كان يقلها السائحون، مما أدى إلى تعرضهم لنيران القوات بعد أن تعاملت معهم بطريق الخطأ فى أثناء مرورهم بالمنطقة المحظورة، وتم نقل جثث القتلى إلى مشرحة زينهم والمصابين إلى المستشفيات القريبة لتلقى العلاج.

ولفتت الصحيفة إلى أن قوات الأمن طوقا أمنيا بعد الحادث على الحدود بين محافظتي الجيزة والوادى الجديد لإحكام السيطرة على المناطق الصحراوية لمنع هروب بعض العناصر الإرهابية وتم الدفع بتعزيزات من وحدات مكافحة الإرهاب وتسليحها بالأسلحة الثقيلة للتصدى لتلك العناصر.

وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس حكومة تسيير الأعمال إبراهيم محلب أمر بتشكيل لجنة برئاسته لمتابعة الحادث الذى وصفه بأنه مؤسف وزار المصابين الذين تم نقلهم الى أحد المستشفيات.

وفيما يتعلق بالاستعدادات الجارية للانتخابات البرلمانية المقبلة، نشرت "الأهرام" في الصفحة الأولى أيضا خبرا بعنوان "العليا للانتخابات تعلن أسماء المرشحين المقبولين غدا"، والذي أشارت فيه إلى أن اللجنة العليا للانتخابات ستعلن غدا أسماء المرشحين المقبولين، وذلك بمقار لجان انتخابات المحافظات، وسيستمر عرضها لثلاثة أيام يتم خلالها نشر أسماء المرشحين كل فى دائرته الانتخابية فى صحيفتين يوميتين واسعتى الانتشار، وتقدم الطعون بدءا من غد ولمدة ثلاثة أيام.

 

ونشرت الصحيفة ردا من مصدر قضائي على ما أعلنه المتحدث الرسمى لقائمة "فى حب مصر" عن فوزها بالتزكية بقطاع شرق الدلتا (15 مرشحا) لعدم تقدم أي قائمة منافسة، حيث أكد المصدر أن إعلان النتائج اختصاص أصيل للعليا للانتخابات دون غيرها، وأن اللجنة لم تعلن حتى الان عن قبول المرشحين سواء على الفردى أو القوائم، كما أن المادة 24 من قانون مجلس النواب تشترط حصول القائمة على 5% من عدد الناخبين المقيدين بالدائرة لإعلان فوزها بالتزكية.

 

أما صحيفة "الأخبار" فقد نشرت خبرا تحت عنوان "القائمة المبدئية لتشكيل الحكومة الجديدة أمام الرئيس اليوم، والذي قالت فيه الصحيفة إنها علمت أن المهندس شريف إسماعيل المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة بدأ أمس لقاءاته مع الوزراء الباقين من أعضاء حكومة محلب في التشكيل الجديد.

 

وأضافت أنه "وفقا لمعلومات مؤكدة، التقي إسماعيل حتي مساء أمس مع الدكتور هاني قدري وزير المالية والدكتور خالد حنفي وزير التموين والمهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة والدكتور مصطفي مدبولي وزير الإسكان والتنمية العمرانية، وأبلغهم ببقائهم في مناصبهم".

 

وتابعت قائلة "علمت الأخبار أنه تم حسم دمج بعض الوزارات منها وزارة التطوير الحضاري والعشوائيات التي ستضم إلي حقيبة الإسكان، ووزارة السكان التي ستضم إلي الصحة، ويجري البحث إما في دمج وزارات التعليم الثلاث في حقيبة واحدة ، أو دمج التعليم الفني في التربية والتعليم والإبقاء علي وزارة مستقلة للتعليم العالي".

 

أما عن حادث الواحات، نشرت الصحيفة تقريرا بعنوان "تفاصيل حادث مقتل المصريين والمكسيكيين في المنطقة المحظورة بالواحات"، حيث ألقت الضوء على تصريحات نسبتها لمصادر أمنية قالت إن السياح أصروا علي دخول المنطقة بعمق 15 كيلو لالتقاط الصور رغم وجود تحذير بانها منطقة عمليات.

 

وأضافت الصحيفة أن المصادر أكدت أن الجيش والشرطة كانوا يطاردون مجموعة من الإرهابيين منذ يوم السبت بعد أن هاجموا قرية طاب لمون بمنطقة الحيز، حيث قاموا بمهاجمتها وقتل احد سكانها وخطفوا آخر وأطلقوا الرصاص عليها بطريقة عشوائية.

 

ومضت الصحيفة فى تناولها التفاصيل عن العمليات الأمنية الجارية بالمنطقة، قائلة " إن قوات مشتركة من الجيش والشرطة قامت أمس الأول الأحد بمطاردة هذه العناصر وتمكنت القوات من تفجير مخزن للأسلحة والمتفجرات حيث كانت العناصر التكفيرية تنوي تنفيذ عمليات إرهابية شديدة الخطورة لاستهداف المنشآت العامة والشرطية بها وقامت القوات بالانتشار في المنطقة لتمشيطها وضبط العناصر التكفيرية وفي اليوم التالي ، ووسط إعلان حالة الطوارئ بالمنطقة، تواجد فوج سياحي مكسيكي داخل 4 سيارات دفع رباعي في منطقة الأحداث تم التعامل معها مباشرة.

 

وأدي لوفاة 8 مكسيكيين و4 من المصريين وإصابة 8 من المكسيكيين و2 من المصريين بينهم أمين شرطة تابع للإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار ومرشد سياحي والذي رفض دخول الفوج الذي حذرهم بان المنطقة محظورة، وفور مشاهدة القوات لسيارات الدفع الرباعي تم التعامل معها ، وفيما أكدت وزارة السياحة علي لسان المستشارة الإعلامية أن السيارات غير مرخصة والشركة لم تحصل علي التصاريح اللازمة، نفي مصدر بالشركة المنظمة للرحلة تلك التصريحات، وأضاف المصدر أن الشركة سارت في طريقها القانوني المتبع في مثل تلك الحالات.

 

وعلى ذات المنوال، سارت صحيفة "الجمهورية"، حيث أفردت المانشيت الرئيسي لحادث السياح، والذي جاء نصه "دماء في الواحات".

 

وقالت الصحيفة "لم تنم حكومة تسيير الأعمال فى الساعات الأخيرة ، ففى وقت متأخر من مساء الأحد وقع حادث مؤسف بالخطأ في الواحات البحرية بالصحراء الغربية حينما دخلت سيارات فوج سياحى مكسيكي إلى منطقة محظورة تشهد عمليات مطاردة الإرهابيين، مما ادى الى مقتل 12 واصابة 10 بينهم مصريون.

 

وقرر إبراهيم محلب رئيس حكومة تسيير الأعمال تشكيل لجنة أزمة برئاسته وبعضوية كل من عادل العدوى وزير الصحة وغادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى ووزير الخارجية لمتابعة الموقف فى الحادث وزار بنفسه المصابين بمستشفى دار الفؤاد ووجه بتوفير الرعاية الطبية الكاملة لهم ، وبدأت تحقيقات موسعة فى الحادث بإشراف مباشر من القائم بأعمال النائب العام ، أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام بفتح تحقيقات موسعة فى الحادث.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن القائم بأعمال النائب العام شكل فريقا من المحققين عالى المستوى لمعاينة الجثث وإنهاء إجراءات التصريح بدفنهم فى بلادهم والانتقال إلى المستشفى لسؤال المصابين الذين تسمح حالتهم بذلك ، كما أمر المستشار على عمران بسؤال القوات المشتركة فى عملية تصفية الإرهابيين بواحة الفرافرة لكشف ملابسات الحادث.

 

وأشارت إلى أن فريقا من نيابة الأحداث الطارئة بإشراف المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الأول لنيابات جنوب الجيزة انتقل لمعاينة مكان الاشتباكات لإجراء المعاينة التصويرية للواقعة والتحفظ على فوارغ الطلقات لمضاهاتها بالطلقات التى عثر عليها داخل الجثث والمصابين ، كما انتقل فريق من نيابة أكتوبر ثانى برئاسة محمد يسرى لمستشفى دار الفؤاد لمناظرة جثث الضحايا والاستماع لأقوال المصابين الذين تسمح حالتهم بذلك.

 

وأضافت أن النيابة العامة أمرت بانتداب مصلحة الطب الشرعى لتشريح جثث الضحايا وبيان سبب الوفاة وأخذ عينة البصمة الوراثية من بعض الجثث المحترقة وانتداب المعمل الجنائى لفحص ورفع آثار الواقعة كما أمرت النيابة بالتحفظ على الطلقات المستخرجة من جثث الضحايا لبيان السلاح المستخدم فى الواقعة.

 

وفيما يتعلق بالحكومة الجديدة ، نشرت "الجمهورية" على صفحتها الأولى خبرا تحت عنوان "ملامح التشكيل الوزارى اليوم".

 

وقالت الصحيفة إنها علمت أن المهندس شريف اسماعيل رئيس الوزراء المكلف سينتهى من ملامح التشكيل الوزارى اليوم، على أن يستكمل باقى التشكيل من وزراء حكومة إبراهيم محلب خلال اليومين القادمين ، وأشارت إلى أن إسماعيل التقى أمس 12 مرشحا سرا في مقر شركة "إنبى".

 

وأضافت "الجمهورية" أنها علمت من مصدر مسئول أنه "ليس هناك ترشيحات نهائية وهناك اختيارات عديدة والمعيار الأساسى هو القدرة على خدمة الوطن وتحسين معيشة المواطنين، وان التكهنات التى تتردد فى وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعى اجتهادات وليس بالضرورة أن تكون صحيحة".

 

وتناولت الصحيفة أيضا الأنباء عن كشوف مرشحي الانتخابات البرلمانية المقبلة، حيث نشرت خبرا تحت عنوان "إعلان كشوف المرشحين غدا..وحرب الطعون الأربعاء".

 

ولفتت الصحيفة إلى أنه من المقرر أن تعلن غدا اللجنة العليا للانتخابات كشوف المرشحين للمقاعد الفردية والقوائم التى تقدمت لخوض انتخابات مجلس النواب، والبالغ عددهم 5 الاف و 934 مرشحا، لتبدأ مرحلة تلقى الطعون الانتخابية لمدة ثلاثة ايام، وتتركز أغلبها على التهرب من أداء الخدمة العسكرية والكشف الطبى وصدور احكام قضائية ضد بعضهم.

 

وأشارت إلى أن البيانات والإحصائيات الخاصة بالمرشحين كشفت تراجع أعدادهم عن المرة الأولي للترشح فى فبراير الماضى التى بلغ فيها عدد المرشحين 7 ألاف و 44 مرشحا بنسبة 16% تراجعا، بينما يصل عدد المرشحين فى انتخابات 2011 الى 5 آلاف و 32 مرشحا، وفى آخر انتخابات قبل ثورة يناير فى 2010 أربعة الاف و221 مرشحا فرديا لعدم وجود نظام قوائم فى هذه الانتخابات.

 

وقالت إن الكثيرين أرجعوا نتاقص الاعداد الى عدة أسباب، أهمها قرار إعادة الكشف الطبى وتكلفته ، وتراجع عدد كبير من الأحزاب عن دعم مرشحيها وحباط بعضهم بسبب التأجيلات والمخاوف من الطعون.

 

أما صحيفة "المصري اليوم"، فقد نشرت في صدر صفحتها الأولى خبرا بعنوان "مشاورات الحكومة: أصحاب السيادية مستمرون"، حيث نقلت عن مصادر بمجلس الوزراء القول إن رئيس الوزراء المكلف التقى عددا من وزراء الحكومة المستقيلة المرشحين للاستمرار في التشكيل الجديد، منهم المستشار أحمد الزند وزير العدل.

 

وأضافت الصحيفة أن المصادر أكدت أن وزراء الحقائب السيادية مستمرون بالكامل في مناصبهم، وهم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والعدل، وعزت ذلك إلى أن تقرير مصير الوزارات السيادية بيد رئيس الجمهورية وحده.

 

ولفتت الصحيفة أيضا – بحسب مصادرها - إلى أن إسماعيل سيلتقي وزير التخطيط أشرف العربي المرشح لوزارة التعاون الدولي، وأيضا وزير المالية هاني قدري المرشح للاستمرار في منصبه.

 

وتابعت المصادر القول إن رئيس الوزراء المكلف اطلع على تقارير الأجهزة الرقابية والأمنية بشأن المرشحين الجدد، ويجري المفاضلة بين أكثر من شخص للمنصب الواحد.

 

وفيما يتعلق بحادث الواحات، اهتمت "المصري اليوم" ببيان وزارة الداخلية الذي قالت فيه إن قوات مشتركة من الجيش والشرطة تعاملت بطريق الخطأ مع أربع سيارات دفع رباعي خاصة بفوج سياحي، مما أسفر عن سقوط 12 ضحية وإصابة 10.

 

وفي سياق آخر، نقلت الصحيفة عن مصادر باللجنة العليا للانتخابات البرلمانية بمحافظة المنوفية القول إن اللجنة رفضت أوراق ترشح رجل الأعمال أحمد عز أمين تنظيم "الحزب الوطني" المنحل عن دائرة السادات لعدم استيفاء أوراق ترشحه.

 

وأوضحت مصادر الصحيفة أن الأمر يكمن في الحساب البريدي الذي قام المرشح بفتحه، مشيرة إلى أنه لا يجوز للشخص فتح حساب في ظل وجود قرار بالتحفظ على أمواله.

أما صحيفة "الشروق"، فقد نشرت على صفحتها الأولى خبرا تحت عنوان "مشاورات التشكيل الحكومي: اتجاه للإبقاء على المجموعة الاقتصادية"، حيث نقلت عن مصادر وصفتها بالـ"مقربة من إسماعيل" القول إنه تم التأكيد على الإبقاء على على وزراء المجموعة الاقتصادية، وهم وزراء التموين والاستثمار والتعاون الدولي والتجارة والصناعة والإسكان والتخطيط والإصلاح الإداري، قائلة إن أمر بقاء وزير المالية في منصبه لم يحسم بعد.

وفي نفس الصفحة، تناولت "الشروق" حادث مقتل السائحين تحت عنوان "نيران الاشتباه تحصد أرواح فوج سياحي في صحراء الواحات"، حيث سلطت الضوء على نتائج التحقيقات الأولية للنيابة التي قالت إن الحادث وقع بسبب اتباع الفوج طريقا يحظر السير فيها "لكونه مسرحا للعمليات المسلحة ضد الإرهابيين.

وأشارت الصحيفة أيضا إلى رد فعل الرئيس المكسيكي إنريكي بينا نيتو على الحادث، حيث أدان الواقعة وطالب بتحقيق عاجل فيها، إلى جانب أمر رئيس الوزراء المكلف بتسيير الأعمال إبراهيم محلب بتشكيل خلية أزمة برئاسته وعضوية وزراء الصحة والخارجية والتضامن الاجتماعي لبحث تطورات الحادث.

هذا المحتوى من

Asha

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان