دوري أبطال آسيا
الاتحاد

الاتحاد

- -
18:00
نافباخور نامانجان

نافباخور نامانجان

دوري أبطال آسيا
الهلال

الهلال

- -
20:00
سباهان اصفهان

سباهان اصفهان

الدوري الأوروبي
رين

رين

- -
19:45
ميلان

ميلان

الدوري الأوروبي
روما

روما

- -
22:00
فينورد

فينورد

دوري المؤتمر الأوروبي
آ. فرانكفورت

آ. فرانكفورت

- -
22:00
سان جيلواز

سان جيلواز

جميع المباريات

إعلان

البرازيل 2014.. مونديال حراس المرمى

03:50 م الجمعة 04 يوليو 2014

أوتشوا حارس مرمى المكسيك

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

ريو دي جانيرو (د ب أ):

الهدف هو البطل الرئيسي في كرة القدم ، لكن كثير من نجوم مونديال البرازيل 2014 ليسوا من المهاجمين ، بل يرتدون قفازات ويحاولون الحيلولة دون تحرك النتيجة.

والحراس الذين يتألقون في البرازيل ليسوا من المخضرمين المشاهير أمثال بيتر تشيك وجيانلويجي بوفون وإيدوين فان دير سار ، بل أن العديد منهم شباب لم يرد لهم ذكر من قبل على الصفحات الأولى للجرائد.

ورغم أن تيبو كورتوا كان بالفعل في قائمة حراس الأندية الكبرى في أوروبا ، فإن أسماء جييرمو أوتشوا وتيم هاورد وكيلور نافاس باتت تلفت نظر أكثر من مدرب.

وقال المهاجم الإنجليزي السابق جاري لينيكر ''موهبة حراس المرمى في هذا المونديال رائعة بشكل كبير''، وذلك في تعليقه على مونديال البرازيل الذي شهد واحدا من معدلات التهديف الأعلى في العقود الأخيرة.

وأوقف الأمريكي هاورد 16 كرة في مباراة دور الستة عشر أمام بلجيكا. ورغم أنه لم يتمكن من تجنب الهزيمة 1/2 في الوقت الإضافي ، لكنه أثبت أن البرازيل 2014 هو مونديال حراس المرمى.

وكتب قائد بلجيكا فينسنت كومباني على (تويتر) ''كلمتان : تيم هاورد''، إعجابا بالحارس المخضرم /35 عاما/. وقال جاستن تيمبرليك ، أحد الفنانين العديدين الذين أثنوا على الحارس الأمريكي : ''تيم هاورد.. واو!''.

وحصل هاورد مرتين على جائزة ''أفضل لاعب في المباراة''، التي ذهبت أيضا إلى العديد من الحراس مثل المكسيكي أوتشوا والكوستاريكي نافاس والإيطالي بوفون والروسي أكينفيف والنيجيري فينسنت إنياما والإكوادوري ألكسندر دومينجيز والبرازيلي جوليو سيزار.

وإجمالا ، ذهب دور البطولة الرئيسي في عشرة من 56 مباراة أقيمت حتى الآن إلى رجل يرتدي قفازين هدفه منع دخول الكرة إلى الشباك.

وقدم أوتشوا ونافاس أداء بارزا بين القائمين والعارضة ، فتجنب المكسيكي هزيمة كبيرة لمنتخب بلاده أمام البرازيل في مباراة انتهت بالتعادل السلبي ، وأبقى الكوستاريكي على حلم بلاده بالتصدي لضربة جزاء أمام اليونان في ضربات الترجيح التي سمحت لدولة أمريكا الوسطى بالتأهل إلى دولة أمريكا الوسطى.

لكن على حارس المرمى أن يكون يقظا ويخرج من منطقة جزائه إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك. وأفضل من يسئل عن ذلك هو الألماني مانويل نيوير ، الذي لمس الكرة في مباراة الجزائر 59 مرة ، من بينها 21 مرة خارج منطقة الجزاء.

وكانت مباراة ألمانيا والجزائر تقريبا مواجهة لحراس المرمى : وكان نيوير حاسما في مرماه ، وأوقف رايس مبولحي ألمانيا بتصديات كبيرة.

وقالت صحيفة (زوديوتشه تسايتونج) الأربعاء ''مبولحي أحيا فريقه. ونيوير كان حاسما مع منتخبه''، وأضافت ''ألمانيا لعبت بـ12 لاعبا ، لأن نيوير شارك كلاعب أكثر مما فعل كحارس مرمى''.

وأكد الفرنسي جيرارد أوييه ، مدير لجنة الدراسات التقنية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، أن الأداء الجيد للحراس لا يعد مفاجأة.

وقال مدرب ليفربول والمنتخب الفرنسي السابق ''تدريب حراس المرمى من المحتمل أن يكون أفضل ما تحسن في الأعوام العشرين الأخيرة''، وأضاف ''لست مندهشا لتألق حراس المرمى''.

 

يمكنك متابعة أهم وأحدث الأخبار الرياضية عبر صفحة مصراوي الرياضي على الفيس بوك

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان