- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
إعلانات ودوشات ورنات موبايلات ومسابقات وتوقعات، ورسائل واتصالات وخد وهات وأتوبيسات وطيارات وفنانين وفنانات.. أيوة هنجيب الديب من ديله روسيا يا ولاد.. روسيا يا بنات "مش هتكون مجرد 3 ماتشات".
صخب وضجيج
صخب شديد وضجيج "هنكون الحصان الأسود" في مونديال روسيا.. ثقة زائدة كان نصيب اللاعبين منها حوالي 90% تسببت في تعليق الجماهير المصرية آمالا لتحقيق نتائج تاريخية، وليس مجرد إحراز هدف من ضربة جزاء يُسكت صوت مجدي عبدالغني، صاحب هذا الرقم "غير القياسي" في مونديال 90.
سقوط المنتخب
لكن أتت الرياح بما لا تشتهي السفن، ليسقط منتخبنا في أولى تجاربه أمام الأوروجواي ثم روسيا، وتتفوق روسيا في ذات المجموعة على السعودية من قبل، ويتلقى منتخب المملكة الهزيمة الثانية من الأوروجواي، ليتأكد بشكل كامل خروجنا من المونديال.. حينها تنفض المقاهي من رواد متابعي مباريات المنتخب، ويغادر بائع الأعلام مكانه، بعد تأكده من عدم جدوى وجوده في شمس الصيف الحارقة لحصد مكاسبه البسيطة، فالجمهور يعرض عنه.
تفاصيل كثيرة صاحبت تجربة المنتخب بداية من خوضه التصفيات المؤهلة حتى بلوغه المونديال منها الجدل حول شكل الطائرة الخاصة به، ومجموعته السهلة في التصفيات والأتوبيس ولونه وغضب محمد صلاح، ومعسكرات وما يدور بها، ووصول طائرته إلى روسيا والوفود المسافرة لمشاهدة اللقاء والنجوم والمشاهير.. كل هذه التفاصيل وأكثر كان يتابعها الجمهور عن قرب، أملا في الاطمئنان لتحقيق ما يصبو إليه بصعود مصر إلى الدور الثاني على أسوأ تقدير.
ثابت لن يغادر
كل هذه التفاصيل وبعد هذا الصخب والضجيج، كان هناك بروسيا من يعمل في صمت، وتناست وسائل الإعلام المصرية "إلا القليل منها" ممثلًا مشرفًا لنا في المونديال، اسمه محمد ثابت.
ثابت شاب مصري اختار طريق النجاح بعد أن "نحت في الصخر" وتغلب على كل العقبات التي واجهته، منذ عمله في الصحافة والإعلام وتدرجه فيهما حتى تقلد مكانة كبيرة استطاع من خلالها أن يُشرف بلده أولًا ويحقق بها ذاته ثانيًا.
أختير محمد ثابت، المصري الجنسية، ليكون المنسق الإعلامي لافتتاح المونديال والمباراة النهائية "الختام" بعد أداء مُشرف له نتاج مجهوده بالاتحادين الأفريقي والدولي أهّله لهذا، ليتواجد ضمن منظومة كأس العالم من البداية حتى لقاء النهائي، لذا كان لزامًا علينا أن نحتفي بنجاح ثابت أو يكون عزاؤنا الوحيد بعد خروج منتخبنا هو وجود هذا النجم لآخر دقيقة في البطولة.
خليك ثابت
كلمتان أود أن أضعهما في أُذن كل شاب مصري يسعى لتحقيق هدفه في صمت، ويعلم جيدًا أنه مهما واجهه من عقبات سيتغلب حتمًا عليها طالما لديه الإرادة للوصول لما يسعى إليه.
إعلان