طائرات الرافال
Rafale
طائرة مقاتلة فرنسية متعددة المهام من الجيل الرابع والنصف، خفيفة الوزن وقوية البنية والتسليح، بها أنظمة تشغيل للصواريخ الموجهة، ومختلف الذخائر. جسم الطائرة مصنع من مركبات أصغر من توقعات مختلف الرادارات، أجنحتها محملة برادارات أيضا، يمكنها حمل من 20:900 رطل من مختلف الأسلحة.
الصفقة
عقدت مصر الصفقة الأولى لاستيراد 24 طائرة "رافال" من فرنسا في شهر فبراير من عام 2015، مقابل 5.9 مليار دولار، لتصبح أول مُشغل لها دون فرنسا بعد 20 عاما على صنعها. تسلمت مصر أول ثلاث طائرات في شهر يوليو من العام نفسه وضمتها إلى الجناح الجوي.
الفرقاطة فريم
FREMM Class Frigate
فرقاطة بحرية متعددة الأغراض، مضادة للغواصات، ومضادة للطائرات، لديها قدرة على قطع المسافات الكبيرة، وحمل الصواريخ المضادة للقذائف، وأسلحة الدفاع الجوي، صُنعت في عام 2007 في فرنسا وإيطاليا، وانضمت إلى الأسطول الفرنسي في عام 2012، وإلى البحرية الإيطالية في عام 2013.
الصفقة
بدأ الحديث عن الصفقة عام 2009، وتمت الموافقة عليها ضمن صفقة طائرات الرافال الفرنسية في الثلث الثاني من أكتوبر عام 2012.
تسلمت مصر الفرقاطة "نورماندي"، وأطلقت عليها اسم "تحيا مصر" في منتصف مارس 2016، لتصبح مصر هي ثاني دولة عربية تمتلك هذه الفرقاطة في العالم بعد المغرب، التي ضمتها إلى أسطولها في عام 2014. ويبلغ سعر الفرقاطة وحدها ما يقرب من 600 مليون يورو.
حاملة الطائرات "ميسترال"
Mistral class
سفينة برمائية وحاملة طائرات هليكوبتر فرنسية، قادرة على نقل 16 طائرة، وأربع سفن، و700 جندي، و50 مدرعة، و40 دبابة. وتعتبر سفينة اسقاط وقيادة، مجهزة بمستشفى تضم 70 سريرا.
تم تصنيعها في عام 2006، وتستخدم تكنولوجيا دفع جديدة، تجعلها تعطي السفن قدرات كبيرة في المناورة وبها 4 محطات توليد كهرباء.
الصفقة
عام 2010 طلبت روسيا من فرنسا إنشاء سفينتي "ميسترال" كي تضمهما إلى أسطولها، لكن الصفقة توقفت بسبب العمليات العسكرية في أوكرانيا. واشترت مصر السفينتين في فبراير 2015، وتسلمت الأولى التي أطلقت عليها جمال عبد الناصر في منتصف 2016، والثانية في سبتمبر من العام نفسه وحملت اسم "أنور السادات"، مقابل 1.1 مليار دولار للسفينتين.