إعلان

الفرق بين النور الظاهر والنور الباطن.. الإفتاء توضح

11:42 ص الثلاثاء 09 أكتوبر 2018

دار الإفتاء المصرية

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب ـ محمد قادوس:

نشرت دار الإفتاء المصرية علي صفحتها الرئيسية بـ "فيسبوك" إجابة السؤال: لماذا سمي القرآن نورا، ولماذا سمي الرسول نوراً، ولماذا سمي الدين نورا؟.

وقالت لجنة الفتوى إن القرآن سُمّي نورًا لقوله تعالى ﴿ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ﴾[الأعراف: 157].

وسُمي الرسول نورًا ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾[المائدة: 15].

وسُمي الدين نورًا ﴿ يرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ ﴾[الصف: 8].

لأن النور الظاهر هو الذي يتقوى به البصر على إدراك الأشياء الظاهرة، والنور الباطن أيضًا هو الذي تتقوى به البصيرة على إدراك الحقائق والمعقولات.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان