السيارات x أسبوع| كيا سورينتو تنخفض 100 ألف جنيه.. ومرسيدس تكشف عن أحدث سياراتها في مصر

05:48 م الأربعاء 12 يونيو 2019

أرشيفية

0

إعداد - أيمن صبري:

يقدم موقع "مصراوي" نشرة أسبوعية لتسليط الضوء على أبرز الأحداث والفعاليات التي شهدها قطاع السيارات المصري والإقليمي والعالمي خلال الأيام السبعة الأخيرة.

وشهد الأسبوع الماضي، إعلان الشركة المصرية العالمية للتجارة والتوكيلات "EIT" الوكيل الحصرى لعلامة كيا الكورية الجنوبية عن تخفيض أسعار كيا سورينتو الجديد بنحو 100 ألف جنيه، فيم تحدت بي إم دبليو الألمانية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ودشنت أول مصنع لها في المكسيك لتجميع السيارات.

ويمكن التعرف على التفاصيل الكاملة من خلال الصفحات التالية:

كيا سورينتو الـ "SUV" تنخفض 100 ألف جنيه دفعة واحدة

أعلنت الشركة المصرية العالمية للتجارة والتوكيلات "EIT" الوكيل الحصرى لعلامة كيا الكورية الجنوبية عن أحدث قائمة أسعارها خلال يونيو الجاري.

وكشفت القائمة الأحدث عن انخفاض أسعار السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات سورينتو ما يزيد عن 100 ألف جنيه دفعة واحدة .

وتقدم السيارة الجديدة بنوعين من المحركات، الأول رباعي الاسطوانات سعة 2.4 لتر بقوة 172 حصانًا وناقل حركة أوتوماتيكي من 6 سرعات، أما الثاني فهو محرك مكون من 6 اسطوانات سعة 3.5 لتر بقوة 280 حصان وناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات.

وتتوفر سيارة كيا سورينتو بإصدارها المحلي بثلاث فئات من التجهيزات الأولى A/T F/O مزودة بمحرك 2.4 لتر وتعمل بنظام دفع ثنائي، خماسية المقاعد.

وأصبحت أسعار كيا سورينتو الرسمية بعد التخفيض 649.900 جنيه بدلا من 750.000 جنيه، بنسبة تخفيض تزيد عن 100 ألف جنيه.

أما الفئة F/O A/T الثانية من السيارة المزودة بمحرك 3.5 لتر وتعمل بنظام الجر الأمامي وتتسع لسبعة ركاب وبها فتحة سقف بانورامية، ستباع بأسعار رسمية بعد التخفيض 749.900 بدلا من 860.000 جنيه، بنسبة تخفيض 110 ألف جنيه.

وشهدت الفئة A/T TL 4WD الأعلى من سورينتو التي تعمل بنظام الجر الكلي الرباعي ومحركها سعة 3.5 لتر، وتتسع لسبعة ركاب تخفيضا بنسبة 110 ألف جنيه لتباع بسعر رسمي 849.900 جنيه بدلا من 960.000 جنيه.

رغم تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية.. "BMW" تفتتح أول مصنع لها بالمكسيك‎

قام المسؤولون التنفيذيون في شركة "بي إم دبليو" الألمانية للسيارات، بافتتاح أول مصنع لها لتجميع السيارات في المكسيك، بعد أسبوع من توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على السلع المكسيكية.

وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء، اليوم الخميس، بأن الشركة أنفقت نحو مليار دولار على المصنع الذي أقيم في سهول سان لويس بوتوسي الشاسعة، بشمال وسط المكسيك.

ويشار إلى أن المصنع هو واحد من بين ثلاثة مصانع أخرى – حيث يوجد اثنان آخران في ألمانيا والصين – وسيقوم بإنتاج الجيل الثالث من سيارات سيدان، التي يتم بيعها في الولايات المتحدة وغيرها من الأسواق الاخرى.

ويأتي توقيت افتتاح المصنع بعد أيام من تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 5 بالمئة على جميع السلع المستوردة من المكسيك في العاشر من يونيو الجاري، ما لم تتخذ خطوات لوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين قبل أن يصلوا إلى أمريكا.

رسميًا.. مرسيدس مصر تكشف عن سيارتها "CLS" الجديدة - بالسعر والمواصفات

قدمت شركة مرسيدس بنز الألمانية الرائدة في صناعة السيارات الفارهة، سيارتها CLS الجديدة، رسميا في مصر.

ومرسيدس CLS في جيلها الثالث والتي تستمد تصميمها الخارجي من شقيقتها الرياضية مرسيدس AMG GT، تنتمي إلى فئة "السيارات الكوبيه" رباعية الأبواب الفارهة.

وتقدم مرسيدس بنز أيقونتها CLS في مصر مزودة بمحرك مكون من 4 اسطوانات سعة 2.0 لتر، معزز بشاحن هواء توربيني، مرتبط بناقل حركة أوتوماتيك- ستيبترونيك - من 9 نقلات، بقوة 299 حصانًا.

و تتسارع السيارة الجديدة من الثبات بسرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال 6 ثواني، وتصل إلى سرعة قصوي 250 كيلومتر في الساعة، و تستهلك في المتوسط 7.1 لتر من بنزين 95 لكل 100 كيلومتر.

وزودت السيارة الألمانية ذات نظام الدفع الخلفي، بأنظمة أمان قياسية علي رأسها وسائد هوائية لحماية الركاب، وفرامل ABS مانعة للإنغلاق، توزيع إليكتروني لقوة الفرامل EBD، وبرنامج التوازن الإلكتروني ESP، ومصابيح ضباب أمامية وخلفية، وتنبيه ضد السرقة، وكاميرا خلفية للمساعدة على ركن السيارة، وحساسات خلفية للتحذير من التصادم.

أما مقصورة السيارة التي تقف علي عجلات رياضية قياس 18 بوصة، تم تجهيزها بأحدث انظمة التكنولوجيا أبرزها:"مشغل أقراص مدمجة، مدخل توصيل AUX- USB، خاصية توصيل بالاجهزة الحديثة لاسلكيا - بلوتوث، شاشة تعمل باللمس للتحكم في بعض وظائف السيارة، عجلة قيادة متعددة الاستخدامات، خاصية المفتاح الذكي لتشغيل وإيقاف المحرك بضغطة زر".

وتقدم مرسيدس مصر سيارتها الجديدة في فئة واحدة بسعر رسمي مليون و965 ألف جنيه.

فيات كرايسلر تتهم الحكومة الفرنسية بإفشال اندماجها مع رينو

أعلنت شركة فيات كرايسلر تخليها عن عرض الاندماج البالغة قيمته 35 مليار دولار لشركة رينو الفرنسية، ملقية باللوم في ذلك على الساسة الفرنسيين، مما دفع أسهم الشركتين للهبوط الحاد في المعاملات المبكرة يوم الخميس الماضي.

وبحسب وكالة "رويترز" للأنباء فقد عزت فيات السبب إلى المشهد السياسي الفرنسي في إفشال الصفقة التاريخية التي كانت ستتمخض عن إنشاء ثالث أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم بعد تويوتا اليابانية وفولكس فاجن الألمانية.

ونقلت "رويترز" عن مصدر مقرب من مجلس إدارة شركة صناعة السيارات الفرنسية قوله إن فيات كرايسلر اتخذت قرارها بعد أن سعت فرنسا إلى إرجاء قرار بشأن الصفقة بهدف نيل تأييد نيسان موتور اليابانية، الشريك الحالي في التحالف مع رينو.

وسعى مسؤولون في الحكومة الفرنسية للحصول على تأييد نيسان للاتفاق.

وذكر وزير المالية الفرنسي برونو لو مير أن الحكومة، التي تملك حصة 15 بالمئة في رينو، شاركت على نحو بناء في المحادثات، لكنها لم تكن مستعدة لدعم اتفاق لم يحصل على تأييد شركة نيسان.

وقالت مصادر مطلعة على المحادثات إن الحكومة الفرنسية ضغطت أيضا على فيات كرايسلر للحصول على ضمانات بأن فرنسا لن تخسر وظائف، وبشأن توزيع أرباح على مساهمي رينو بما في ذلك الحكومة. ولم يعرض المقترح الأصلي لفيات كرايسلر توزيعات خاصة لمساهمي رينو.

وقالت فيات كرايسلر في بيان صادر من لندن "بات من الواضح أنه لا تتوافر في فرنسا حاليا الظروف السياسية المناسبة لمضي مثل هذا الاندماج بنجاح".

وأشارت رينو في بيان منفصل إلى أن مجلس إدارتها "لم يتمكن من اتخاذ قرار بسبب طلب ممثلي الدولة الفرنسية تأجيل التصويت إلى اجتماع لاحق".

وكانت نيسان ذكرت أنها ستمتنع عن التصويت في اجتماع مجلس إدارة رينو للاقتراع على الاندماج المقترح.

ويثير انهيار الصفقة من جديد تساؤلات بشأن الطريقة التي ستواجه بها فيات كرايسلر ورينو تحديات الاستثمارات الباهظة في السيارات الكهربائية وكذلك السيارات الذاتية القيادة.

وقال وزير المالية الفرنسي "جرى التوصل إلى اتفاق بشأن ثلاثة من أربعة شروط. ما تبقى هو الحصول على دعم واضح من نيسان".

وذكر وزير الميزانية الفرنسي جيرالد دارمانان إنه يأمل بأن يكون الباب "غير مغلق" أمام إمكانية إبرام الصفقة مضيفا أن باريس سيسعدها إعادة دراسة أي اقتراح جديد من فيات كرايسلر.

بهدف زيادة المبيعات.. نيسان العالمية تعيِّن رئيسًا جديدًا لـ"نيسان إيجيبت"

أعلنت شركة نيسان اليابانية، اليوم الاثنين، عن تغييرات في الإدارة العليا للشركة بقارة أفريقيا، ذلك تزامنا مع الطلب المتزايد و تنامي السوق في "القارة السمراء".

وبحسب بيان رسمي صادر عن الشركة، قررت نيسان العالمية تعيين مايك ويتفيلد ، العضو المنتدب حاليًا لنيسان جنوب إفريقيا ومنطقة جنوب الصحراء الكبرى لأفريقيا، عضوًا منتدبًا جديدًا لنيسان موتورإيجيبت (NMEG).

ومن المقرر أن يتولي ويتفيلد كذلك منصب رئيس مجلس إدارة نيسان في منطقة أفريقيا الجنوبية، على أن يكون مقره الرسمي في القاهرة ويفعل قرار تعيينه اعتبارًا من 20 يونيو الجاري.

وانضم مايك ، الرئيس السابق للرابطة الوطنية لمصنعي السيارات في جنوب إفريقيا (NAAMSA) ونائب رئيس الرابطة الإفريقية لمصنعي السيارات (AAAM) إلى نيسان في عام 1981 كمتدرب في إدارة التسويق.

ومنذ ذلك الحين، شغل العديد من المناصب العليا في الشركة مما أدى إلى تعيينه في منصب العضو المنتدب لشركة نيسان جنوب إفريقيا في عام 2008.

واستطاعت نيسان أن تسجل تحت قيادته حصة سوقية قياسية في جنوب إفريقيا بأكثر من 10 ٪ في السنة المالية الماضية، وهي أعلى نسبة في هذا القرن.

وبحسب البيان سيغادر كوهي مايدا الذي تم تعيينه العضو المنتدب لشركة نيسان موتورإيجيبت في أبريل 2018 منصبه في التاسع عشر من الشهر الجاري.

وعلى صعيد آخر حل شينكيتشي إيزومي محل مايك في منصب العضو المنتدب لشركة نيسان جنوب إفريقيا.

والتحق شينكيتشي بشركة نيسان في عام 2001 وشغل العديد من الأدوار في المبيعات والتسويق والتخطيط حتي عُيِّن نائب العضو المنتدب في عام 2018

قبل انضمامه إلى جنوب إفريقيا العام الماضي ، كان يعمل في مقر نيسان الياباني المسؤول عن منطقة آسيا وأوقيانوسيا في نيسان ولديه أيضًا خبرة في العلامة التجارية العالمية Datsun .

وعلق بيمان كارجار، الرئيس التنفيذي لمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط والهند في نيسان قائلاً: "لدى نيسان خطة لتحقيق نمو سريع ومستدام في إفريقيا.

وأضاف، كنا أول من قام بتجميع السيارات في نيجيريا وطموحنا هو قيادة الطريق في تطوير صناعة السيارات في القارة، مشيرًا إلى التعيينات المعلنة اليوم كونها ستقود الأداء في الأسواق الأفريقية الرئيسية.

ميشلان وجنرال موتورز تكشفان عن إطارات غير قابلة للثقب

كشفت شركتا "ميشلان" الفرنسية لتصنيع الإطارات و"جنرال موتورز" الأمريكية لصناعة السيارات عن نموذج جديد كليا من إطارات السيارات غير الهوائية وهو ميشلان Uptis Prototype.

وقالت الشركتان إنهما تأملان في أن تكون هذه الإطارات متاحة لقائدي السيارات بحلول عام 2024.

كانت جنرال موتورز أعلنت في وقت سابق من العام الجاري، أنها سوف تقوم بالاختبار الفعلى للتحقق من صحة هذه التقنية التي ستدفع بصناعة السيارات إلى المستقبل والتي أطلقت عليها "Uptis"، أي نظام إطارات فريد ضد الخرق.

وقال ستيف كيفر، نائب الرئيس الأول لسلسلة المشتريات العالمية وتوريد سلسلة جنرال موتورز: " إننا سعداء بالشراكة مع ميشلان في هذه التكنولوجيا العبقرية "uptis" و كلُنا متحسمون لصناعة المستقبل ووضع مثالا رائعا على كيفية استفادة عملائنا عندما نتعاون ونبتكر مع شركائنا".

وأكد كيفر أن هذه التكنولوجيا المتطورة سوف تساعد في تجنب الخطر الذي ينجم عن حدوث مشكلة تفريغ الهواء في الإطارات وانفجارها، وستقلل من المواد الخام والطاقة والانبعاثات المرتبطة بتصنيع الإطارات الاحتياطية لأنها لم تعد مطلوبة.

ومن المقرر بحسب المصنعين أن تكون هذه النوعية من الإطارات صالحة للاستخدام لفترة طويلة، على عكس الإطارات التقليدية التي تتلف بسبب تآكل سطحها الخارجي لعدم تزويدها بضغط الهواء بالشكل الصحيح.

"تجار السيارات" تنفي ما يتردد عن حرق الأسعار للتخلص من موديلات 2018

علق المستشار أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات المصرية، على ما تردد بأن التجار لجأوا إلى حرق أسعار موديلات 2018 والبيع بخسائر كبيرة لمجابهة الركود وتراكم موديلات العام الماضي في المعارض والساحات.

وقال أبو المجد في تصريحات لـ"مصراوي" إن هذا الكلام بعيد عن أرض الواقع، مؤكدًا أن موديلات 2018 المتاحة في السوق محدودة للغاية وتقتصر على بعض العلامات التجارية التي تنتمي إلى القطاع الفاخر.

وأكد أن مبيعات سيارات الركوب "الملاكي" خلال شهر رمضان الماضي حققت أرقامًا جيدة للغاية على عكس ما كان متوقعا بأن هذا الشهر في كل عام يشهد تراجعًا كبيرًا في المبيعات.

وتوقع رئيس رابطة تجار السيارات، أن يشهد الربع الثالث من العام الجاري انتعاشًا كبيرًا في المبيعات، خاصة مع عودة المغتربين خلال الاجازات الصيفية وهي الفترة التي تشهد ارتفاع سقف المبيعات بشكل ملحوظ.

وعن حجم المبيعات المتوقع أن يسجلها السوق المحلي بنهاية 2019 الجاري، توقع أبو المجد أن يصل إلى نفس حجم مبيعات 2018 الماضي، بتسويق أكثر من 170 الف وحدة تقريبا.

يشار إلى أن مبيعات الأشهر الأربع الأول من 2019 بلغت بحسب البيانات الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات "أميك" 46 ألفًا و589 وحدة، بمعدل فقد بلغ نحو 2.473 عملية بيع مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

ووفقًا لبيانات "أميك" لا يزال قطاع سيارات الركوب (الملاكي) الأكثر تضررًا في السوق خلال العام الجاري، حيث تراجعت المبيعات بنسبة 10% مسجلة 31 ألف و349 وسيارة مقارنة بـ34 ألف و 583 وحدة في 2018.

أما قطاع حافلات الركاب لا يزال يواصل أدائه الجيد، حيث ارتفعت مبيعات الحافلات خلال الفترة المذكورة بنسبة 8% مسجلة 4.504 وحدة مقارنة بـ4.189 وحدة في الأشهر الأربعة الأول من العام الماضي،

كما نمت مبيعات الشاحنات التجارية بنسبة 7% حيث بلغ معدل مبيعاتها من أول يناير وحتى آخر أبريل 2019 نحو 10 آلاف و589 وحدة مقابل 10 آلاف و62 شاحنة.

وكيل زوتي يطرح سيارة SUV جديدة تقدم لأول مرة في مصر

أعلنت مجموعة IFG جروب للتجارة والتوكيلات، وكلاء علامة زوتي الصينية في مصر، عن طرح السيارة زوتي تروم SEEK 5 التي تنتمي إلى فئة الـSUV الرياضية متعددة الاستخدامات في السوق المحلي خلال أيام.

وأكدت المجموعة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" أن السيارة الجديدة ستقدم في فئتين من التجهيزات، الأولى Dazzling، أما الفئة ذات التجهيز الأعلى هي Flagship.

السيارة الصينية المتوقع طرحها خلال الأسبوع الجاري بحسب IFG جروب والتي تتسع لسبعة ركاب، تعمل بمحرك سعة 1.5 لتر، معزز بشاحن هواء تيربو، مرتبط بناقل حركة أوتوماتيك من 6 نقلات، بقوة 156 حصان، وعزم أقصى 215 نيوتن متر.

ويبلغ الطول الكلي للسيارة الجديدة 4771 مم، بينما يصل عرضها إلي 1859مم، وترتفع عن الأرض 4771 مم، وتقف السيارة المزودة بخاصية الدفع الأمامي على عجلات رياضية قياس 18 بوصة، وتصل مساحة التخزين الخلفية إلي 1730 لتر بعد طي المقاعد.

وتضمن IFG جروب سيارتها الجديدة لمدة 5 سنوات أو 150 ألف كيلومترًا أيهما أقرب؛ ولم تكشف المجموعة عن الأسعار الرسمية للسيارة حتى الآن.

بيانات "أميك" تكشف مدى إسهام الإعفاء الجمركي في تنمية واردات السيارات في 2019

تطورت أعداد السيارات ذات المنشأ الأوروبي الواردة إلى السوق المصري خلال الأشهر الثلاث الأول من 2019 الجاري، وذلك وفقًا للإحصاءات الصادرة عن مرفأ الإسكندرية البحري للسيارات.

وبحسب البيانات الصادرة عن جمارك سيارات الإسكندرية فقد بلغ إجمالي السيارات المفرج عنها خلال الربع الأول من العام الجاري نحو 12 ألفًا و789 وحدة بمعدل زيادة وصل إلى 44.3% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

يأتي ذلك بالتزامن مع تطبيق الشريحة الأخيرة من التخفيضات الجمركية على السيارات الواردة من دول الاتحاد الأوروبي لتصل إلى "زيرو جمارك"؛ إعمالًا لاتفاقية التجارة الحرة المبرمة بين مصر ودول الاتحاد الأوروبي.

وبإعفائها بالكامل من الرسوم الجمركية، حازت السيارات ذات المنشأ الأوروبي على ميزة تنافسية في سوق سيارات "الركوب" مكنتها من اقتناص قرابة 50% من المبيعات خلال الربع الأول من 2019.

وبالرغم من تراجع أعدادها حافظت علامة رينو الفرنسية على صدارة سيارات الركوب الأكثر استيرادًا في الربع الأول من العام الجاري بواقع 2.775 وحدة، تلتها في المركز الثاني مواطنتها بيجو بـ2.598 سيارة.

وفي المركز الثالث أوبل الألمانية بنحو 2.008 وحدة، ثم مواطنتها مرسيدس للسيارات الفارهة رابعًا بواقع 1.471 سيارة، وخامسًا سيات الإسبانية بـ1.357 وحدة مفرج عنها.

أما المركز السادس فكان من نصيب فيات كرايسلر الإيطالية التي تمكنت خلال الفترة المذكورة من الإفراج عن نحو 687 سيارة، وسابعًا فولكس فاجن الألمانية بواقع 333 وحدة.

وحلت علامة سيتروين الفرنسية في المركز الثامن بواقع 357 سيارة، وتاسعًا جاءت سكودا التشيكية المملوكة لمجموعة فولكس فاجن الألمانية بواقع 317 سيارة، وفي المركز العاشر فولفو السويدية بـ245 سيارة.

تجدر الإشارة إلى البيانات الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات "أميك" والتي كشفت عن إغلاق المبيعات الإجمالية لسوق السيارات المصري في الأشهر الأربعة الأول من 2019 عند 46 ألفًا و589 وحدة، بمعدل فقد بلغ نحو 2.473 عمليةبيع مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

ووفقًا لبيانات "أميك" فإن قطاع سيارات الركوب (الملاكي) لا يزال الأكثر تضررًا في السوق خلال العام الجاري، حيث تراجعت المبيعات بنسبة 10% مسجلة 31 ألف و349 وسيارة مقارنة بـ34 ألف و 583 وحدة في 2018.

أما قطاع حافلات الركاب لا يزال يواصل أدائه الجيد، حيث ارتفعت مبيعات الحافلات خلال الفترة المذكورة بنسبة 8% مسجلة 4.504 وحدة مقارنة بـ4.189 وحدة في الأشهر الأربعة الأول من العام الماضي،

كما نمت مبيعات الشاحنات التجارية بنسبة 7% حيث بلغ معدل مبيعاتها من أول يناير وحتى آخر أبريل 2019 نحو 10 آلاف و589 وحدة مقابل 10 آلاف و62 شاحنة.

ويأتي نمو المبيعات في سوق الشاحنات وحافلات نقل الركاب ليتماشى مع توقعات شركة "fitchsolutions" للاستشارات الاقتصادية التابعة لمؤسسة التصنيف الائتماني الإنجليزية "fitch" والتي أشارت في تقرير لها إلى قيادة سوق الشاحنات والحافلات في مصر لنمو المبيعات الإجمالية بنهاية العام الجارية بنسبة تقدر بـ14.6%.

واستندت "fitch" في توقعاتها إلى تنامي حجم الاستثمارات في السنوات الأخيرة وبخاصة مشاريع البنية التحتية الحكومية والإنشاءات العقارية والتي تدعم زيادة مبيعات الشاحنات التجارية، وفي الوقت ذاته تحسين وضع العمالة الأمر الذي من شأنه أن يضيف إلى قاعدة المستهلكين لسيارات الركوب.

فضيحة فولكس فاجن قد تستمر ثمان سنوات بالرغم من تغريمها 7.1 مليار دولار

أشارت توقعات شركة فولكس فاجن الألمانية للسيارات إلى أن فضيحة الديزل وما تتطلع إليه الشركة من تغيير في ثقافتها سيتطلبان فترة زمنية طويلة.

وفي تصريحات لصحيفة "اوجسبورجر الجماينه" الألمانية الصادرة السبت، قالت هيلترود فيرنر، مدير الشؤون القانونية في الشركة:" أنا شخصيا أميل إلى الاعتقاد بأنها ستكون فترة زمنية تتراوح بين ست إلى ثماني سنوات".

وشبهت فيرنر الشركة في موقفها الحالي بموقف مريض وقالت:" أر انا كفولكس فاجن فيما يتعلق بفضيحة الديزل، كالمريض الذي لا يزال في وضع حرج بعد أزمة قلبية، ونحن في فولكس فاجن لا نزال في وحدة الرعاية المركزة".

وأعربت فيرنر عن اعتقادها بأن الانتهاء من المعالجة القانونية للفضيحة بالتزامن مع دفع وتيرة نشاط الشركة قدما، يمثل تحديا كبيرا.

وعلى صعيد آخر، قالت فيرنر معلقة على النتائج الانتخابية العالية التي أحرزها حزب البديل من أجل ألمانيا في شرق البلاد:" للأسف فإن الفكر اليميني الشعبوي ومعاداة الأجانب لا بتوقفان عند بوابات المصانع".

وأضافت فيرنر:" نحن في حاجة إلى أن يقبل أي خبير أجنبي على الذهاب إلى مدينة تسفيكاو في ولاية سكسونيا (شرق البلاد) حيث مصنعنا الرئيسي للسيارات الكهربائية" وطالبت بأن يتمكن هذا الخبير سواء كان برتغاليا أو صينيا نشأ في الولايات المتحدة، من العيش في تسفيكاو وكأنه في وطنه.

وفي عام 2015،اقرت شركة فولكس فاجن بانها زودت ملايين من سياراتها ببرامج تتلاعب في نسب العوادم

انت "فولكس فاجن" قد اعترفت في سبتمبر 2015 بالتلاعب المنظم في نتائج اختبارات معدلات العوادم في الملايين من سياراتها في مختلف أنحاء العالم، باستخدام برنامج كمبيوتر معقد يقلص كميات العوادم المنبعثة أثناء الاختبارات مقارنة بالكميات الحقيقية المنبعثة أثناء السير في ظروف التشغيل الطبيعية.

كانت "فولكس فاجن" قد اعترفت في سبتمبر 2015 بالتلاعب المنظم في نتائج اختبارات معدلات العوادم في الملايين من سياراتها في مختلف أنحاء العالم، باستخدام برنامج كمبيوتر معقد يقلص كميات العوادم المنبعثة أثناء الاختبارات مقارنة بالكميات الحقيقية المنبعثة أثناء السير في ظروف التشغيل الطبيعية.

وفي عام 2017صدر حكم قضائي امريكي ،تضمن تسوية بمقدار 4.3 مليار دولار ، إضافة إلى تغريم الشركة 2.8 مليار دولار.

"هيونداي موتور" تكشف عن سيارات تخطر الإسعاف تلقائيًا بالحوادث‬

أعلنت شركة "هيونداي موتور"، اليوم الاثنين، أنها ستستثمر في شركة "إمديجو" الإسرائيلية الناشئة، لتطوير سيارات تتصل تلقائيا بسيارة إسعاف في حال وقوع حوادث للسيارات.

ونقلت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية عن الشركة قولها في بيان لها، إن الشركة الإسرائيلية طورت تقنية جديدة، تخُطر تلقائيا بحوادث السيارات وتتصل بسيارة إسعاف، وتقوم السيارة المزودة بالتقنية تلقائيا أيضا بالإبلاغ عن الموقع الدقيق للحادث، بالإضافة إلى تفاصيل حول إصابات السائق والركاب.

وذكرت "هيونداي موتور" أن نظام "إمديجو" يحدد طبيعة الحادث باستخدام خوارزمية متطورة، ويحلل السرعة وشدة التأثير ونوع التصادم ومدى إصابات السائق والركاب المتوقعة.

ولم توضح "هيونداي" أى تفاصيل حول قيمة الصفقة.

الصين تشعل الحرب التجارية مع أمريكا تغرم فورد 23.6 مليون دولار

أعلنت الإدارة الصينية لتنظيم السوق اليوم الأربعاء تغريم فرع شركة فورد الأمريكية لصناعة السيارات في الصين مبلغ 23.6 مليون دولار(أي ما يعادل 400 مليون جنيه مصري تقريباً) لانتهاكه قوانين مكافحة الاحتكار.

وتم فرض الغرامة على شركة شانجان فورد الأمريكية-الصينية ومقرها تشونجتشينج.

ويشار إلى ان شركة فورد تعد أحدث شركة تشعر بوطأة الحرب التجارية بين أمريكا والصين، التي طالت شركات كبيرة في الجانبين.

وكانت أمريكا قد حظرت الشركة الصينية هواوي من التعامل مع الشركات الأمريكية، وفتحت السلطات الصينية مطلع هذا الشهر تحقيقا بشأن شركة فيديكس للنقل السريع لقيامها بتحويل طرود من هواوي.

إعلان