إعلان

"لا أشعر بأي حزن على القتل".. 20 تصريحاً للإرهابي عبد الرحيم المسماري الذي أُعدم اليوم

11:35 ص السبت 27 يونيو 2020

الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث


كتب- محمد سامي:
التقى الإعلامي عماد أديب، منذ ثلاث سنوات، الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري، المقيم بمدينة درنة- حي السلام، عبر قناة فضائية مصرية، وكانت هناك ردود أفعال كثيرة؛ منها الغاضبة حتى من فكرة الحوار مع إرهابي، ومنها المؤيدة.

وجرى صباح اليوم إعدام الإرهابي عبد الرحيم المسماري؛ تنفيذًا لحكم محكمة الجنايات العسكرية.
وقضت محكمة الجنايات العسكرية حكمها في القضية رقم 160/2018 جنايات عسكرية غرب القاهرة والشهيرة إعلامياً بقضية الواحات البحرية بمعاقبة المتهم الرئيسي في القضية وهو عبد الرحيم محمد المسماري (ليبي الجنسية) بالإعدام شنقا ومعاقبة 22 متهما حضوريا بالسجن المؤبد، و10 متهمين غيابيا بالسجن المؤبد والمشدد وبراءة 20 آخرين.

ونعرض في ما يلي أبرز التصريحات التي أدلى بها الإرهابي خلال حواره:

- تدربت على حمل السلاح مثل جميع الليبيين الذين بطبيعتهم مدربون على حمل الأسلحة.

- شاركت أهالي ليبيا في عمليات مسلحة ضد جيش القذافي.

- انضممت في أواخر عام 2014 إلى مجلس شورى مجاهدين درنة.

- الرسول صلى الله عليه وسلم قتل أعمامه المشركين؛ ردًّا علي سؤال: هل تستطيع النوم بعد قتل مسلمين مثلك؟

- جميع مَن شاركت في قتلهم كان يجب عليهم القتل، وقتلهم حلال، ومقتنع بأن الجهاد ضد هؤلاء حلال.

- لا أشعر بأي حزن على القتل وأشعر براحة تامة.

- لا أعلم ما إذا كنت سأدخل الجنة أم لا؛ لأن الله وحده أعلم بمَن سيدخل الجنة، ولكني أشعر أنني سأكون ممن سيدخلونها.

- "أنصار بيت المقدس" يتبع لدولة "داعش" الإرهابية؛ ولذلك تركهم عماد الدين عبد الحميد "الشيخ حاتم".

- بايعنا الشيخ حاتم على السمع والطاعة؛ لأن لديه أفكارًا جيدة وكان الأقرب إلى "القاعدة".

- الغرض الأساسي الذي كان يتبعه أبو حاتم المصري، المقيم في ليبيا، هو إعلان دولة الخلافة الإسلامية في مصر.

- بدأ الشيخ أبو حاتم حين جاء إلى ليبيا بتجميع الأسلحة، وكانت القضية بعيدة كل البعد عن مصري أو ليبي؛ ولكنها كانت قضية إسلام ومسلمين.

- ليبيا بها بعض المسلحين الذين يدافعون عن أرضها على عكس مصر التي لا يوجد بها مَن يدافع عن الظلم.

- شاركنا للدفاع عن المسلمين في مصر؛ لكي نكسب ثواب الهجرة في سبيل الله في الإسلام.

- نعيش في عالم لا يطبق شرع الله إلا فترات معينة ببعض الدول.

- خططنا لإقامة معسكر في صحراء مصر وتنفيذ بعض العمليات ضد الجيش والشرطة المصرية، ثم إقامة خلافة "حكم إسلامي" بمصر.

- خرجنا من درنة بسيارتَي دفع رباعي مجهزتَين بعدد 2 "14.5" مضاد للطائرات، وعدد 2 آر بي جي، وصواريخ سام و2 متعدد.

- اشتبكنا مع قبيلة "التبو" المكلفة من حفتر بتأمين الحدود مع مصر؛ لأنهم ظنوا أننا مهربون وحصلنا على الأسلحة منهم بعد القضاء على أحدهم وفرار الباقين.

- تمركزنا في أماكن كثيرة في مصر؛ منها محافظة قنا وسوهاج وأسيوط بعد رحلة استغرقت نحو شهر.

- هناك شخص مصري اسمه الحركي "بوكا"، كان مقتنعًا بالأفكار الجهادية، وكان يساعد بالدعم اللوجستي، بالإضافة إلى بعض الأشخاص.

فيديو قد يعجبك: