بالصور : ريا وسكينة من ضمن أخطر نساء العالم.. اكتشف

كتبت -أميرة مصطفى:

استدراج النساء وخطفهن، إطلاق النار، الخنق، والتعدي على الأطفال جنسياً، تلك جرائم قامت بها أخطر نساء العالم حسب ما ذكره موقع "الجارديان والديلي ميل " تعرف عليهم:

ريا وسكينة:
تُعد من أكثر الجرائم الدموية التي هزت مصر، إنها عصابة ريا وسكينة المُشكلة من عبد العال زوج سكينة، وحسب الله زوج ريا، حيث كانوا يستدرجون النساء من خلال اصطحابهم في الأسواق وشراء مستلزماتهم، ثم يقومون بدعوى الضحية إلى منزلهم ثم يشنقوهم وأخذ الذهب ودفنهم تحت أرض في منزلهم بالمنشية، إلى أن لاحظ إحدى المخبرين في المنطقة أن هناك رائحة بخور تنبعث أكثر من اللازم، مما أثار شك المخبر، وقام بسؤاله لريا عن سبب رائحة البخور الأكثر من اللازم ، وكان ردها ، إنها تقوم بتشعيل البخور من أجل رائحة الخمر التي يتناولها الزبائن في القهوة ، ولكن المخبر لم يقتنع بهذه الحجة الكاذبة ، إلى أن قرر المخبر دخول الحجرة وقام بنزع الحسيرة ، حتى تفاجأ بأن البلاط حديث الصٌنع ، وقام بنزع البلاط حتى اندلعت رائحة كريهة ، ثم أثارت شكوك المُخبر أكثر وقام بحفر البلاط حتى تفاجأ بجثة امرأه . وتم القبض على ريا وسكينة وتم إعدامهم في عام 1921

إليزابيث باثوري:

تعتبر من أشهر القاتلات في تاريخ سلوفاكيا، ولدت الكونتيسة إليزابيث باثوري عام 1560 وتوفيت عام 1614، حيث كانت تقتل الفلاحات وتعذبيهن من خلال خرق أجسادهن بالإبر وضربهم ضرباً قاسياً، وحُكم عليها بالسجن المؤبد حتى الموت.

بيلي جوينس:

ولدت في عام 1859 بيلي جوينس من أصل نرويجي، حيث كانت من أكثر السفاحين وحشية في أمريكا، قامت بقتل زوجها الأول والثاني، وطفليها، حيث كان السبب وراء هذه الجريمة الوحشية هو التأمين على ممتلكاتهم الخاصة من عقارات ومجوهرات والنقود. وتوفيت بيلي جوينس عام 1931 .

اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة

أخطر 10 صور سيلفي في العالم

أخطر 10 مسببات للوفيات في العالم .. الخامسة تصدمك

إيرما جريس

ولدت إيرما جريس عام 1923 من عائلة ألمانية وكانت تعمل في المستعمرات النازية في رافنسبرج، وكانت "إيرما" تستمتع بتعذيب ضحاياها من خلال عملها كمسئولة في إحدى السجون مثل إطلاق النار عليهم، والخنق، واستخدام الكلاب الضالة. وتوفيت إيرما غريسي عام 1945.

ميرا هندلي

تعتبر من أشرس وأخطر النساء إجراماً في بريطانيا، ولدت ميرا هندلي عام 1942، وكانت تعتدي جنسياً على الأطفال والمراهقين من خلال خطفهم من أمام منازلهم، وتوفيت في عام 2002.