"السبب الحقيقي لوفاته وشائعة زواجه من فنانة ماتت مقتولة".. معلومات عن صلاح قابيل

08:00 ص السبت 27 يونيو 2020

كتبت- ياسمين الشرقاوي:

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل صلاح قابيل، الذي يُعد واحدًا من النجوم الذين تركوا بصمتهم الخاصة في الأعمال التي شاركوا بها، وتنوعت أدواره، وقدم عددا من الشخصيات أبرزها المعلم والضابط والطيب والشرير والسياسي ورجل الأعمال والوزير.

إعلان

وتزامنا مع هذه المناسبة نستعرض أبرز المعلومات والحكايات عن الفنان الراحل:

- ولد في مثل هذا اليوم 27 يونيو عام 1931، بمحافظة الدقهلية، قبل أن يستقر في القاهرة.

- التحق بكلية الحقوق، ثم تركها والتحق بمعهد الفنون المسرحية.

- بعد تخرجه في معهد الفنون المسرحية، التحق بفرقة مسرح التليفزيون المصري التي قدم معها مسرحية "شيء في صدري" و"اللص والكلاب" و"ليلة عاصفة جدًا".

- شارك في أكثر من 70 فيلما سينمائيا، أبرزها: "بين القصرين، زقاق المدق، نحن لانزرع الشوك، دائرة الانتقام، ليلة القبض على فاطمة، البرئ، غرام الأفاعي، العقرب، الراقصة والسياسي".

- كما شارك في عدد من الأعمال الدرامية أبرزها: "القاهرة والناس، زينب والعرش، دموع في عيون وقحة، بكيزة وزغلول، ضمير أبلة حكمت".

- طاردته العديد من الشائعات بعد وفاته، أبرزها إنه كان مصابا بمرض السكري ودخل في غيبوبة، وظن الأطباء أنه مات واستخرجوا تصريح الدفن، وتم دفنه في مدافن العائلة لكنه لم يمت فاستيقظ من غيبوبته ليجد نفسه مدفونا ليبدأ في الصراخ ومحاولة الخروج من القبر إلا أنه لم ينجح، وهو الأمر الذي نفاه نجله في برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، مؤكدًا أن والده توفي بنزيف في الدماغ، بعدما عاد للمنزل بعد ساعات من خروجه لتصوير مشاهده في مسلسل "ليالي الحلمية"، يشكو من آلام الصداع وارتقاع الضغط، ونقل إلى المستشفى في حالة حرجة وتوفي بنزيف شديد في المخ.

- هناك شائعة أخرى طاردت الفنان الكبير بعد وفاته، وهي زواجه من الفنانة الراحلة وداد حمدي التي قُتلت بعد وفاته بعامين، وحرص نجله على نفيها أيضا.

- ورحل صلاح قابيل في ديسمبر عام 1992.

إعلان