إعلان

"أمي طردتني وحبيت جوزي بعد 4 أيام وأتمنى طفلًا ".. تصريحات عبير صبري في عيد ميلادها

10:55 م السبت 14 مارس 2020

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - بهاء حجازي:

تحتفل اليوم الفنانة عبير صبري، بعيد ميلادها، إذ إنها من مواليد 14 مارس1971.

درست عبير في كلية الحقوق بجامعة عين شمس، ودخلت الوسط الفني كمقدمة برامج تليفزيونية، إلى أن أسند لها المخرج الكبير علي عبدالخالق دور في فيلم "الناجون من النار" مع عمرو عبدالجليل وطارق لطفي عام 1994.

ثم جاء التعاون الثاني لعبير، مع المخرج علي عبدالخالق في فيلم عتبة الستات، بطولة نبيلة عبيد وفاروق الفيشاوي، وعملت في عدة أفلام أخرى قبل اعتزالها المؤقت بسبب ارتدائها الحجاب، واتجهت وقتها لتقديم البرامج الدينية.

ولكن عادت الفنانة عبير صبري، من جديد إلى شاشة السينما عام 2010 من خلال عدة أفلام منها (أحاسيس) و(نور عيني) و(عصافير النيل)، وغيرها.

ونرصد لكم في هذا التقرير أبرز تصريحات الفنانة عبير صبري في الفترة الأخيرة..

- أنا شخصية خجولة وانطوائية ومنعزلة، عكس ما يظهر للجمهور على الشاشة، خصوصا في أدواري الجريئة، وأحاول أن أتخلص من هذه العيوب في أدواري، لأنني أحقق التوازن من خلال تقديمي لأدوار مغايرة تمامًا عن شخصيتي.

- لا أشعر بأن فترة حجابي وابتعادي عن الفن أثرت عليّ وأخرتني في مشواري الفني كما يردد البعض.

- أصف الفن بالمرض لأن الفنان يكتسب أمراضا من الشخصيات التي يقدمها في التمثيل ومش كل النجوم موهوبين.

- السوشيال ميديا مش مقياس، ممكن تلاقي عدد المتابعين عندك أقل بكثير من فنانين ليس لهم تواجد مثلك في عالم الفن، وهذه القصة تخضع لتسليع الأشخاص وأي حد يساوي كام لايك ومتابعين، ولكنها ليست طريقة حقيقية للقياس ولا يصح إلا الصحيح في النهاية.

- أنا من محبي ومعجبي خالد النبوي، وهو ممثل مهم ، وفيه حرب كبيرة حصلت عليه وتحجيم حتى سافر وعمل ومسرح في أمريكا ولديه الآن مسلسل ناجح (تقصد ممالك النار) ويقال عليه الآن ممثل عالمي، هل كان لازم تعطلوه كل هذه السنوات حتى نكتشف أنه عالمي.

- نفسي أرجع مراهقة ثانية وسأغير قرارات كثيرة في شغلي وحياتي الشخصية، وفكرة الندم غير صحيحة وليس لها لزمة.

- عملت تجربة شخصية أنا بحبها وهي فترة الحجاب، وفي النهاية أنا إنسانة لي تجاربي والناس يقولون لي أنتِ تعطلتي في التمثيل بسبب الحجاب، وأرد أقول مش مهم، ولا يفرق معايا.

- أنا سأحاسب عند ربنا كإنسانة مش فنانة، وأتمنى ربنا يقبل مني هذه الفترة.

- أعتبر نفسي ممثلة جيدة، واسمي لما يُذكر فيه ثقة أمام الناس ومحبتهم أراها في الشارع وتواجدي وسطهم، وأنا راضية ومبسوطة ولا أشعر أني متأخرة عن زميلاتي وكل حاجة تأتي في وقتها وأنا في المكان الصح.

- زوجي أيمن هو سفير نوايا حسنة ويعمل محاميًا، وكان يعمل على مبادرة في بيروت اللاجئات السوريات، وأحضر فنانين من مصر، للمشاركة في الحملة ووقتها تم اختياري إلى جانب الفنانة صفية العمري وتعرفنا على بعض.

- زوجي قال لي أنه عندما شاهدني في المطار لأول مرة شعر بانجذاب ناحيتي وهو مؤمن بالحب من النظرة الأولى وأنا حبيته بعد 4 أيام.

- طبيعة التعامل في الوسط، بعيدا عن الأصدقاء القريبين، قاسية جدا.

- هيثم زكي كان خجولا وانطوائيا ومنعزلا وهناك بالفعل تقصير حدث تجاهه.

- من أهم أعمالي الوان الطيف، والطوفان، والوالدة باشا، مزاج الخير، والبيت الكبير، وفي السينما طبعا عصافير النيل، واللي اختشوا ماتوا.

- الدولة يجب أن تحصر كل من لم يولد في القاهرة ويذهب لمحافظته، والدولة تساعدهم ليجدوا أعمال ومساكن ونهدي الضغط على القاهرة الخانقة جدا.

- لو كنت وزيرة سأستحدث وزارة الجمال لضبط الشارع المصري، وكتبت من قبل لو فيه مخابرات عالمية عايزة تعاقب الجواسيس تمشيهم في الشارع المصري.

- أنا راضية إنى مخلفتش ومتصالحة مع نفسي جدا، لكن لما اتجوزت أيمن البياع تمنيت أن يكون لى طفلًا منه لأنى أحبه.

- أُصَبت بعقدة بعد صدمة وفاة والدي خوفا من أن يكون لى ابن وأموت ولا أعرف ماذا سيكون مصيره، فى النهاية هذه إرادة الله وأعتبر أولاد إخوتي أولادي.

- أتمنى ربنا يكرمنى وأرجع للحجاب تانى.

- التحقت بكلية الحقوق، وفى السنة الثالثة بالدراسة، قدمت فى معهد الفنون المسرحية وقُبلت، وكان أبى متوفيا فى ذلك الوقت، أمى طردتنى من البيت، واعتبرت هذا خروجا عن تقاليد العائلة، ذوهبت لبيت عمتى وأقمت معها بعد أن أقنعتها بأنى سأكون مخرجة "مش ممثلة".

- مع الوقت بعد أن أصبح وجهى معروفا بدأت أمي تتقبل وتغيرت وجهة نظرها وأصبحت فخورة بى، ولما تتفرج عليا تقولى "أنتِ بقيتى شاطرة قوى".

فيديو قد يعجبك: