إعلان

ستيف بانون.. أكثر مستشاري ترامب جدلا (تسلسل زمني)

12:12 م السبت 19 أغسطس 2017

ستيف بانون

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

 

كتبت- هدى الشيمي:

غادر ستيف بانون، كبير المستشارين الاستراتيجيين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، بعد أن لعب دورا كبيرا في حملته الانتخابية، وكان أحد أبرز الشخصيات وأكثرها إثارة للجدل في إداراته.

واجه بانون، والذي شغل منصب مدير موقع "بريتبارت نيوز" الإخباري اليميني، الكثير من الانتقادات من الجمهوريين والديمقراطيين، الذين أعربوا عن رفضهم لعلاقاته باليمين المتطرف.

وأعدت مجلة التايم الأمريكي تسلسلا زمنيا لرحلة المستشار السابق في البيت الأبيض:

12 يوليو 2015: قال بانون في مراجعة لكتاب ترامب " Time to Get Tough"، إنه من أكثر الكتب رواجا وانتشارا، فأعاد الرئيس الأمريكي نشر القصة على حسابه بتويتر.

21 يوليو: أشاد ترامب في تغريدة على تويتر بانتقاد موقع بريتبارت لشبكة إن بي سي نيوز. وكتب: "شكرا ستيف بانون، وللصحفيين الحقيقيين".

2 نوفمبر: استضاف بانون ترامب في البرنامج الإذاعي الخاص بالموقع.

2 ديسمبر: أجرى بانون مقابلة مرة أخرى مع ترامب، ونُشرت في بريتبارت نيوز ديلي.

18 فبراير 2016: حاور بانون ترامب للمرة الثالثة.

11 مايو: أجرى بانون عرضا خاصا لفيلم "كلينتون كاش" الوثائقي، والذي كان سببا رئيسيا لإقناع الليبراليين بأن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون لها علاقات مالية مشبوهة.

13 يونيو: أجرى بانون حوارا مع ترامب للمرة الرابعة.

17 أغسطس: عُين بانون الرئيس التنفيذي لحملة ترامب الانتخابية، وبعد يومين استقال باول مانافورت، مدير الحملة، من منصبه.

25 أغسطس: قالت صحيفة نيويورك بوست إن بانون كان مُتهم بالعنف المنزلي في عام 1996، إلا أن التهم اُسقطت عنه في النهاية.

8 نوفمبر: فوز ترامب بالرئاسة.

13 نوفمبر: عيّن ترامب بانون كبير المستشارين الاستراتيجيين في إداراته.

15 نوفمبر: انتقد السيناتور هاري ريد بانون في خطاب ألقاه في مجلس الشيوخ، بسبب موقفه من اليمين المتطرف.

18 نوفمبر: أشار بانون في حوار مع مجلة "هوليوود ريبورتر"، إلى أن صورته العامة لا تضايقه، وقال: "الظلام جيد، يمكن به قوة".

20 يناير 2017: تنصيب ترامب رسميا الرئيس الخامس والأربعين للبلاد، وقال إن بانون ساعده في كتابة خطاب تنصيبه.

27 يناير: وقع ترامب أوامر تنفيذية بمنع مواطني سبع دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة، ما دفع الآلاف إلى الخروج والتظاهر في المطارات الأمريكية. وقال المُراسل جوشوا جرين إن بانون نظم في ذلك الوقت مظاهرات مضادة، والتي كان من المفترض أن يشارك فيها مؤيدي ترامب.

28 يناير: أضاف ترامب بانون إلى لجنة مديري مجلس الأمن القومي، وتُعتبر هذه الخطوة غير عادية، لأن الاستراتيجيين السياسيين لم يعملوا في هذه اللجنة من قبل.

13 فبراير: نشرت مجلة التايم الأمريكية، على غلافها صورة لبانون، وتساءلت عما إذا كان أكثر ثاني رجال العالم قوة ونفوذا.

23 فبراير: أجرى بانون ورينس بريبوس، رئيس موظفي البيت الأبيض، حوارات مُشتركة في مؤتمر العمل السياسي المحافظ خارج واشنطن، كمحاولة لتخفيف التوتر في الأبيض.

4 أبريل: أُخرج بانون من لجنة مديري مجلس الأمن القومي، وهي خطوة تعكس مكانة الجنرال ماكماستر الكبيرة.

11 أبريل: قلل ترامب مهام وأدوار بانون في البيت الأبيض، وقال في حوار صحفي، إنه يحبه ومعجب بما يقوم به، إلا أنه لم ينضم إلى حملته الانتخابية إلا في وقت متأخر.

12 أبريل: في حوار مع صحيفة وول ستريت جورنال، أشار ترامب إلى بانون بـ"الرجل الذي يعمل لديه".

20 أبريل: أدرجت مجلة التايم الأمريكية ستيف بانون في قائمتها لأكثر 100 شخصية تأثيرا في العالم.

1 يونيو: أعلن ترامب عن خططه للخروج من اتفاقية باريس للمناخ، وهي الخطوة التي دفع بانون من أجل تحقيقها، وعارضتها إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر.

18 يوليو: نشرت دار نشر وتوزيع كتابا يُلقي نظرة على علاقة بانون وترامب خلال الحملة الانتخابية.

26 يوليو: أفادت تقارير بأن بانون يدعو إلى فرض ضريبة تصل إلى 44% على رجال الأعمال والأثرياء الأمريكيين، ما أثار حفيظة العديد من الجمهوريين.

15 أغسطس: عندما سُئل ترامب عن مستقبل بانون في المكتب البيضاوي، قال: "سنرى ماذا سيحدث مع السيد بانون"، وتابع قوله: "رجل جيد، وليس عنصري"، ثم أشار إلى أنه انضم إلى حملته في وقت متأخر.

16 أغسطس: وصف بانون في حوار مع إحدى المجلات الأمريكية، المتطرفين البيض بمجموعة من المهرجين. وأشار إلى أن الحرب الاقتصادية مع الصين بدأت للتو، ولفت إلى أنه لا يوجد حل عسكري لإنهاء الأزمة مع كوريا الشمالية.

18 أغسطس: أوردت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب قرر إقالة بانون، وإنهاء مهامه كلها في البيت الأبيض.

 

فيديو قد يعجبك: