نائب رئيس الحرية والعدالة: الإخوان غير قادرون على فض الاشتباكات
05:15 م
الجمعة 14 سبتمبر 2012
تطبيق مصراوي
لرؤيــــه أصدق للأحــــداث
كتب - عمر علي:
أكد الدكتور كمال حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، أن الجماعة غير قادرة على فض أعمال الشغب والاشتباكات التي تحدث في بعض الاحتجاجات، كالتي تحدث الآن أمام السفارة الأمريكية بالقاهرة.
وقال حبيب على صفحته بموقع التواصل فيسبوك ''إن البعض يتصور خاطئاً أن بعض القوى الشعبية مثل جماعة الإخوان المسلمين قادرة على توجيه الرأي العام''.
وأوضح حبيب أن لكل قوى شعبية تأثيرها على قطاع من الرأي العام، وأن هذا التأثير متفاوت ومتغير، مشيرا إلى أن هناك بعض القطاعات التي لا تتأثر برأي بعض القوى الشعبية ويغلب على حركتها التلقائية.
كما لفت إلى أن هناك بعض القطاعات الشبابية التي لا تتأثر إلا برأيها أو رأى المنتمين اليها أو لرأى بعض التجمعات الشبابية مثل الروابط الرياضية، موضحاً في الوقت ذاته أن التجمعات الشبابية فضفاضة الى حد يفقد أي طرف فيها القدرة على توجهها.
واختتم كلامه قائلاً ''الحركات القاصرة على الشباب فقط، تكتسب طابعها من طابع الشباب، فيغلب عليها التلقائية والحماس وعدم التخطيط''.
أكد الدكتور كمال حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، أن الجماعة غير قادرة على فض أعمال الشغب والاشتباكات التي تحدث في بعض الاحتجاجات، كالتي تحدث الآن أمام السفارة الأمريكية بالقاهرة.
وقال حبيب على صفحته بموقع التواصل فيسبوك ''إن البعض يتصور خاطئاً أن بعض القوى الشعبية مثل جماعة الإخوان المسلمين قادرة على توجيه الرأي العام''.
وأوضح حبيب أن لكل قوى شعبية تأثيرها على قطاع من الرأي العام، وأن هذا التأثير متفاوت ومتغير، مشيرا إلى أن هناك بعض القطاعات التي لا تتأثر برأي بعض القوى الشعبية ويغلب على حركتها التلقائية.
كما لفت إلى أن هناك بعض القطاعات الشبابية التي لا تتأثر إلا برأيها أو رأى المنتمين اليها أو لرأى بعض التجمعات الشبابية مثل الروابط الرياضية، موضحاً في الوقت ذاته أن التجمعات الشبابية فضفاضة الى حد يفقد أي طرف فيها القدرة على توجهها.
واختتم كلامه قائلاً ''الحركات القاصرة على الشباب فقط، تكتسب طابعها من طابع الشباب، فيغلب عليها التلقائية والحماس وعدم التخطيط''.
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
وزير الري: لسنا ضد سد النهضة ونتعاون مع دول حوض النيل
